
وليد بدري
دخل أخيراً، الداعية الريفي المعروف نجيب الزروالي، على خطّ قضية "وليد أمعنكاف" التي اِلتبست حقيقة حملتها الإنسانية، بعد الخرجة الإعلامية للأخير والتي ضَمَّنها رسالة غاضبة موجهة إلى المشرفين على جمع التبرعات لفائدته، بعد تماطلهم حسب قوله، في تسليمه مبلغ 20 مليون سنتيم الذي تبرع به المحسنون لفائدته، بغية مواكبة رحلة العلاج خارج المغرب، بعد رقوده خمس سنوات بالمستشفى الحسني بالناظور.
وبدوره وجّه الداعية الزروالي انتقادات لاذعة إلى ذات المشرفين على حملة جمع التبرعات لـ"وليد"، على تأخرهما في تسليمهما المبلغ في يد المريض المعني الذي يحتاجه بغرض نقله إلى الديار الألمانية حيث ستُشرف إحدى الجمعيات على احتضانه طيلة رحلة علاجه هناك.
واسترسل الزروالي بالقول "كلما أدخل خبرٌ سار عن قرب اكتمال جمع المال اللازم لرحلته صوب ألمانيا للعلاج، الفرحة إلى قلب وليد، إلاّ وعاد خائباً بسبب وجود من ينغصها عليه، مشيراً إلى أنه بمعية محسنين آخرين تطوعوا للانخراط في الحملة الانسانية لفائدة وليد، "دون أن نُطلق البثّ المباشر أمام الملأ لكي نحاول إنزال دموع التماسيح من عيوننا"، يردف.
وتسـاءَل الداعية نجيب الزروالي ضمن تصريحاته المثيرة للجدل عبر شريط الفيديو المدرج أسفله "من أعطى الحق للمشرفين على حملة جمع التبرعات المالية لكي يُقرّروا في توجيهها لصالح حالات مرضية أخرى، مع أن المحسنين منحوا مساهماتهم لفائدة "وليد أمنعكاف" وتمّ جمعها بإسمه لا بإسم غيره!".
دخل أخيراً، الداعية الريفي المعروف نجيب الزروالي، على خطّ قضية "وليد أمعنكاف" التي اِلتبست حقيقة حملتها الإنسانية، بعد الخرجة الإعلامية للأخير والتي ضَمَّنها رسالة غاضبة موجهة إلى المشرفين على جمع التبرعات لفائدته، بعد تماطلهم حسب قوله، في تسليمه مبلغ 20 مليون سنتيم الذي تبرع به المحسنون لفائدته، بغية مواكبة رحلة العلاج خارج المغرب، بعد رقوده خمس سنوات بالمستشفى الحسني بالناظور.
وبدوره وجّه الداعية الزروالي انتقادات لاذعة إلى ذات المشرفين على حملة جمع التبرعات لـ"وليد"، على تأخرهما في تسليمهما المبلغ في يد المريض المعني الذي يحتاجه بغرض نقله إلى الديار الألمانية حيث ستُشرف إحدى الجمعيات على احتضانه طيلة رحلة علاجه هناك.
واسترسل الزروالي بالقول "كلما أدخل خبرٌ سار عن قرب اكتمال جمع المال اللازم لرحلته صوب ألمانيا للعلاج، الفرحة إلى قلب وليد، إلاّ وعاد خائباً بسبب وجود من ينغصها عليه، مشيراً إلى أنه بمعية محسنين آخرين تطوعوا للانخراط في الحملة الانسانية لفائدة وليد، "دون أن نُطلق البثّ المباشر أمام الملأ لكي نحاول إنزال دموع التماسيح من عيوننا"، يردف.
وتسـاءَل الداعية نجيب الزروالي ضمن تصريحاته المثيرة للجدل عبر شريط الفيديو المدرج أسفله "من أعطى الحق للمشرفين على حملة جمع التبرعات المالية لكي يُقرّروا في توجيهها لصالح حالات مرضية أخرى، مع أن المحسنين منحوا مساهماتهم لفائدة "وليد أمنعكاف" وتمّ جمعها بإسمه لا بإسم غيره!".