الخط البحري موتريل مليلية في كلا الإتجاهين يسجل تراجعا مهولا هذا الصيف في عدد المسافرين
توفيق بوعيشي
كشفت بيانات نشرته الصحافة الاسبانية تراجعا مهولا في عدد المسافرين من ميناء مدينة مليلية المحتلة الى الجنوب الاسباني مقارنة بهذه الفترة من السنة الفارطة .
وبحسب نفس المصادر فان خط مليلية موتريل تراجع بشكل كبير حيث وصل نسبة الإنخفاض الى 72.8٪ من المسافرين بين 15 يوليو و 14 غشت في ما سجل خط مليلية - ألميريا انخفاضا هو الاخر بنسبة 22.2 ٪ في عدد المسافرين الراجلين و نسبة 24.4 ٪ من السيارات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وكانت هذه البيانات أيضا سجلت انخفاضا في عدد العابرين من موتريل الى مليلية بلغت نسبته 65.5 في المائة، حيث انتقل من 36137 خلال السنة الماضية الى 12483 مسافرا فقط هذه السنة، ويرجع هذا الانخفاض الى تغيير الباخرة التي كانت تؤمن هذا الخط بباخرة اخرى صغيرة مما اثر سلبا على نسبة المسافرين بحسب ما كشفته نفس المصادر.
و الخط البحري الوحيد الذي سجل الارتفاع هو الخط الرابط بين ميناء مورتيل في غرناطة، وميناء الحسيمة،حيث بلغ عدد المسافرين الذين استعملوا هذا الخط الى حدود 2 من شهر غشت الجاري 16097 مسافرا مقابل 13264 خلال نفس الفترة من السنة الماضية، وهو ما يشكل ارتفاع بنسبة 21,4 في المائة.
كشفت بيانات نشرته الصحافة الاسبانية تراجعا مهولا في عدد المسافرين من ميناء مدينة مليلية المحتلة الى الجنوب الاسباني مقارنة بهذه الفترة من السنة الفارطة .
وبحسب نفس المصادر فان خط مليلية موتريل تراجع بشكل كبير حيث وصل نسبة الإنخفاض الى 72.8٪ من المسافرين بين 15 يوليو و 14 غشت في ما سجل خط مليلية - ألميريا انخفاضا هو الاخر بنسبة 22.2 ٪ في عدد المسافرين الراجلين و نسبة 24.4 ٪ من السيارات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وكانت هذه البيانات أيضا سجلت انخفاضا في عدد العابرين من موتريل الى مليلية بلغت نسبته 65.5 في المائة، حيث انتقل من 36137 خلال السنة الماضية الى 12483 مسافرا فقط هذه السنة، ويرجع هذا الانخفاض الى تغيير الباخرة التي كانت تؤمن هذا الخط بباخرة اخرى صغيرة مما اثر سلبا على نسبة المسافرين بحسب ما كشفته نفس المصادر.
و الخط البحري الوحيد الذي سجل الارتفاع هو الخط الرابط بين ميناء مورتيل في غرناطة، وميناء الحسيمة،حيث بلغ عدد المسافرين الذين استعملوا هذا الخط الى حدود 2 من شهر غشت الجاري 16097 مسافرا مقابل 13264 خلال نفس الفترة من السنة الماضية، وهو ما يشكل ارتفاع بنسبة 21,4 في المائة.
