الحكومة تقرر فتح الملاعب الرياضية في وجه الجماهير
ناظور سيتي ـ متابعة
قررت الحكومة المغربية فتح الملاعب الرياضية في وجه الجماهير، وذلك بعد إغلاق استمر لنحو سنتين جراء انتشار فيروس كورونا.
وقد استقبل عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، اليوم فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث تم التطرق إلى موضوع إعادة فتح الملاعب في وجه الجماهير.
وأفاد بلاغ لرئاسة الحكومة أنه “استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وتبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية، وأخذا بعين الاعتبار التطورات الإيجابية للوضعية الوبائية ببلادنا، فقد قررت الحكومة فتح الملاعب الرياضية”.
قررت الحكومة المغربية فتح الملاعب الرياضية في وجه الجماهير، وذلك بعد إغلاق استمر لنحو سنتين جراء انتشار فيروس كورونا.
وقد استقبل عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، اليوم فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث تم التطرق إلى موضوع إعادة فتح الملاعب في وجه الجماهير.
وأفاد بلاغ لرئاسة الحكومة أنه “استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وتبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية، وأخذا بعين الاعتبار التطورات الإيجابية للوضعية الوبائية ببلادنا، فقد قررت الحكومة فتح الملاعب الرياضية”.
وأوضح المصدر، أن عزيز أخنوش رئيس الحكومة استقبل اليوم الخميس فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث تم التطرق لموضوع إعادة فتح الملاعب في وجه الجماهير.
وأشار المصدر إلى أن رئيس الحكومة دعا، خلال الاجتماع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى اتخاذ جميع الإجراءات والتدابير الكفيلة بإنجاح تنزيل هذا القرار.
ويذكر أنه كانت الجماهير المغربية قد أصيبت بالإحباط، بسبب الاستمرار في اغلاق املاعب، وعبرت عن استيائها الكبير من منعها مما تعتبره "حقاً" في العودة إلى الفضاء الذي يعد متنفساً بالنسبة إليها، ومكاناً طبيعياً لقضاء نهايات الأسبوع لتشجيع فرقها المفضلة، بعد ما يقارب أكثر من عام ونصف العام من منعها.
واعتُبر استمرار غلق المدرجات في وجه مرتاديها لغزاً غامضاً، لاسيما أن الكثير من الدول المجاورة التي شرعت في رفع المنع عن ملاعبها الرياضية، وسمحت للجمهور بالحضور بالمدرجات في مباريات منتخباتها الوطنية لحساب الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم.
وأشار المصدر إلى أن رئيس الحكومة دعا، خلال الاجتماع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى اتخاذ جميع الإجراءات والتدابير الكفيلة بإنجاح تنزيل هذا القرار.
ويذكر أنه كانت الجماهير المغربية قد أصيبت بالإحباط، بسبب الاستمرار في اغلاق املاعب، وعبرت عن استيائها الكبير من منعها مما تعتبره "حقاً" في العودة إلى الفضاء الذي يعد متنفساً بالنسبة إليها، ومكاناً طبيعياً لقضاء نهايات الأسبوع لتشجيع فرقها المفضلة، بعد ما يقارب أكثر من عام ونصف العام من منعها.
واعتُبر استمرار غلق المدرجات في وجه مرتاديها لغزاً غامضاً، لاسيما أن الكثير من الدول المجاورة التي شرعت في رفع المنع عن ملاعبها الرياضية، وسمحت للجمهور بالحضور بالمدرجات في مباريات منتخباتها الوطنية لحساب الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم.
