الحسيمة.. احتجاجات بقرية "تماسينت" للمطالبة بالتنمية وإطلاق سراح المعتقلين
ناظورسيتي: متابعة
تظاهر مئات المواطنين بتماسينت إقليم الحسيمة، مساء السبت، للمطالبة بـ”تنمية المنطقة وإنهاء التهميش” وإطلاق سراح الموقوفين على خلفية “حراك الريف”.
ووفق مقاطع فيديو تم تداولها عبر شبكات التواصل الاجتماعي بتقنيات البث المباشر، شهدت قرية “تماسينت” بإقليم الحسيمة، احتجاجات مساء أمس السبت 2 فبراير الجاري، وطالب المحتجون بإطلاق سراح المعتقلين، في مقدمتهم ناصر الزفزافي، القائد الميداني للحراك الذي اندلع في 2016.
وتداول نشطاء عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، صورا للمحلات التجارية بالقرية، وقد أغلقت أبوابها استجابة للإضراب العام الذي دعا إليه المحتجون.
والجمعة الماضي، أجلت محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء، جلسة محاكمة معتقلي حراك الريف، إلى الجمعة المقبل، وقررت إعطاء الكلمة للدفاع في غياب الموقوفين، حسب هيئة الدفاع.
وكان القائد الميداني لـ”حراك الريف” المغربي، ناصر الزفزافي، الموقوف بمدينة الدار البيضاء، أعلن في 14 يناير الماضي، مقاطعة جلسات محاكمته بسبب ما وصفه بـ”غياب أدنى شروط المحاكمة العادلة”.
تظاهر مئات المواطنين بتماسينت إقليم الحسيمة، مساء السبت، للمطالبة بـ”تنمية المنطقة وإنهاء التهميش” وإطلاق سراح الموقوفين على خلفية “حراك الريف”.
ووفق مقاطع فيديو تم تداولها عبر شبكات التواصل الاجتماعي بتقنيات البث المباشر، شهدت قرية “تماسينت” بإقليم الحسيمة، احتجاجات مساء أمس السبت 2 فبراير الجاري، وطالب المحتجون بإطلاق سراح المعتقلين، في مقدمتهم ناصر الزفزافي، القائد الميداني للحراك الذي اندلع في 2016.
وتداول نشطاء عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، صورا للمحلات التجارية بالقرية، وقد أغلقت أبوابها استجابة للإضراب العام الذي دعا إليه المحتجون.
والجمعة الماضي، أجلت محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء، جلسة محاكمة معتقلي حراك الريف، إلى الجمعة المقبل، وقررت إعطاء الكلمة للدفاع في غياب الموقوفين، حسب هيئة الدفاع.
وكان القائد الميداني لـ”حراك الريف” المغربي، ناصر الزفزافي، الموقوف بمدينة الدار البيضاء، أعلن في 14 يناير الماضي، مقاطعة جلسات محاكمته بسبب ما وصفه بـ”غياب أدنى شروط المحاكمة العادلة”.
