الجواهري ضمن صفوة محافظي البنوك المركزية في العالم
ناظورسيتي: متابعة
حقق عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، إنجازًا بارزًا على المستوى الدولي، بعد أن منحته مجلة Global Finance الأمريكية تصنيف “A” في تقريرها السنوي لمحافظي البنوك المركزية حول العالم، ليصبح بنك المغرب البنك المركزي العربي الوحيد الذي يحصل على هذا التقييم المرموق.
ويقيّم تقرير “بطاقات تقييم محافظي البنوك المركزية” أداء محافظي البنوك في 101 دولة وإقليمًا ومنطقة رئيسية، من بينها الاتحاد الأوروبي، والبنك المركزي للكاراييب الشرقية، وبنك دول وسط وغرب إفريقيا، مع التركيز على قدرة البنوك على ضبط التضخم، وتحقيق النمو الاقتصادي، والحفاظ على الاستقرار النقدي، وإدارة أسعار الفائدة.
وقالت المجلة إن التقرير يكرّم المحافظين الذين “حققوا نتائج ملموسة باستقلالية وانضباط ورؤية استراتيجية واضحة”، مشيرة إلى أن معظم البنوك المركزية حول العالم استخدمت رفع أسعار الفائدة لمواجهة التضخم، ومع تراجع معدلاته بدأت تظهر نتائج هذه القرارات الصعبة على أرض الواقع.
حقق عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، إنجازًا بارزًا على المستوى الدولي، بعد أن منحته مجلة Global Finance الأمريكية تصنيف “A” في تقريرها السنوي لمحافظي البنوك المركزية حول العالم، ليصبح بنك المغرب البنك المركزي العربي الوحيد الذي يحصل على هذا التقييم المرموق.
ويقيّم تقرير “بطاقات تقييم محافظي البنوك المركزية” أداء محافظي البنوك في 101 دولة وإقليمًا ومنطقة رئيسية، من بينها الاتحاد الأوروبي، والبنك المركزي للكاراييب الشرقية، وبنك دول وسط وغرب إفريقيا، مع التركيز على قدرة البنوك على ضبط التضخم، وتحقيق النمو الاقتصادي، والحفاظ على الاستقرار النقدي، وإدارة أسعار الفائدة.
وقالت المجلة إن التقرير يكرّم المحافظين الذين “حققوا نتائج ملموسة باستقلالية وانضباط ورؤية استراتيجية واضحة”، مشيرة إلى أن معظم البنوك المركزية حول العالم استخدمت رفع أسعار الفائدة لمواجهة التضخم، ومع تراجع معدلاته بدأت تظهر نتائج هذه القرارات الصعبة على أرض الواقع.
ويأتي حصول الجواهري على هذا التقييم بعد مسيرة حافلة، معترف بها دوليًا، جعلته ضمن نخبة الحكّام الذين حصلوا على تقييم “A” إلى جانب عدد من أبرز المسؤولين الماليين في العالم، من بينهم: روسانا كوستا (تشيلي)، وبيري وارجيو (إندونيسيا)، وريتشارد بايلز (جامايكا)، وجوليو فيلارد فلوريس (بيرو)، وناندلال ويراسينغي (سريلانكا).
يذكر أن المجلة تأسست Global Finance عام 1987، وتُعد مرجعًا دوليًا في الشأن المالي، وتغطي قضايا مثل التمويل المؤسسي، والمشاريع المشتركة، والاندماجات والاستحواذات، وأسواق رأس المال، والعملات، والخدمات المصرفية، وإدارة المخاطر، ويصل توزيعها إلى 50 ألف نسخة في 185 دولة حول العالم.
ويشكل هذا التقدير الدولي اعترافًا صريحًا بالكفاءة المهنية والقدرات الاستراتيجية للجواهري وفريق بنك المغرب، ويؤكد مكانة المغرب على خارطة الاستقرار المالي والنقدي على المستوى الإقليمي والدولي.
يذكر أن المجلة تأسست Global Finance عام 1987، وتُعد مرجعًا دوليًا في الشأن المالي، وتغطي قضايا مثل التمويل المؤسسي، والمشاريع المشتركة، والاندماجات والاستحواذات، وأسواق رأس المال، والعملات، والخدمات المصرفية، وإدارة المخاطر، ويصل توزيعها إلى 50 ألف نسخة في 185 دولة حول العالم.
ويشكل هذا التقدير الدولي اعترافًا صريحًا بالكفاءة المهنية والقدرات الاستراتيجية للجواهري وفريق بنك المغرب، ويؤكد مكانة المغرب على خارطة الاستقرار المالي والنقدي على المستوى الإقليمي والدولي.
