
ناظورسيتي: بدر الدين أبعير/ إلياس حجلة/العبوسي محمد
كشفت التساقطات المطرية، التي تهاطلت على مدينة الناظور، خلال الثلاثة أيام الماضية والتي لازالت مستمرة، عن الواقع المزري والكارثي الذي تعيشه البنية التحتية بالمدينة، حيث أن عدم توفر أغلب الشوارع والأزقة على قنوات "قوية" لصرف المياه، حولت جل الأحياء إلى برك مائية كبيرة، منعت الساكنة من التنقل بالشكل المعتاد والطبيعي.
وقد تحولت أغلب الشوارع والأزقة، خصوصا شارع "طوماطيش" وشارع "طنجة" ومجموعة من الشوارع الأخرى، التي رئيسية وأساسية في نمقلات المواطنين بمدينة الناظور، (تحولت) إلى بركة تمتد على مساحة طويلة، بعد ارتفاع منسوب المياه نتيجة التساقطات الأخيرة التي تهاطلت بالمدينة يوم أمس، وصبيحة اليوم السبت.
ووفقا لما عانيته عدسته "ناظورسيتي"، فإن مياه الأمطار غطت مساحة واسعة من الشوارع والأزقة بالحاضرة "النور"، تزامنا مع بعض الأشغال العمومية التي أزمت الوضع ببعض الأحياء، حيث يعيش السكان بالأحياء المذكورة، إشكالية تتمثل في كونهم غير قادرين على التنقل نتيجة الأشغال وارتفاع منسوب المياه، وذلك بسبب عدم وجود قنوات "قوية" تصريف المياه.
وعبر مجموعة من المواطنين لناظورسيتي، عن تخوفهم من تكرار الكوارث السابقة التي عاشها كل كبير وصغير بالمدينة، مشيرين إلى أن السبب الرئيسي في الوضع "الكارثي" الذي تعيشه المدينة مع كل تساقطات مطرية، راجع إلى غياب قنوات تصريح المياه، مطالبين بالمسؤولين عن المدينة بالتدخل العاجل.
كشفت التساقطات المطرية، التي تهاطلت على مدينة الناظور، خلال الثلاثة أيام الماضية والتي لازالت مستمرة، عن الواقع المزري والكارثي الذي تعيشه البنية التحتية بالمدينة، حيث أن عدم توفر أغلب الشوارع والأزقة على قنوات "قوية" لصرف المياه، حولت جل الأحياء إلى برك مائية كبيرة، منعت الساكنة من التنقل بالشكل المعتاد والطبيعي.
وقد تحولت أغلب الشوارع والأزقة، خصوصا شارع "طوماطيش" وشارع "طنجة" ومجموعة من الشوارع الأخرى، التي رئيسية وأساسية في نمقلات المواطنين بمدينة الناظور، (تحولت) إلى بركة تمتد على مساحة طويلة، بعد ارتفاع منسوب المياه نتيجة التساقطات الأخيرة التي تهاطلت بالمدينة يوم أمس، وصبيحة اليوم السبت.
ووفقا لما عانيته عدسته "ناظورسيتي"، فإن مياه الأمطار غطت مساحة واسعة من الشوارع والأزقة بالحاضرة "النور"، تزامنا مع بعض الأشغال العمومية التي أزمت الوضع ببعض الأحياء، حيث يعيش السكان بالأحياء المذكورة، إشكالية تتمثل في كونهم غير قادرين على التنقل نتيجة الأشغال وارتفاع منسوب المياه، وذلك بسبب عدم وجود قنوات "قوية" تصريف المياه.
وعبر مجموعة من المواطنين لناظورسيتي، عن تخوفهم من تكرار الكوارث السابقة التي عاشها كل كبير وصغير بالمدينة، مشيرين إلى أن السبب الرئيسي في الوضع "الكارثي" الذي تعيشه المدينة مع كل تساقطات مطرية، راجع إلى غياب قنوات تصريح المياه، مطالبين بالمسؤولين عن المدينة بالتدخل العاجل.
وفي موضوع ذي صلة، كشفت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، في نشرة تحذيرية أخرى من المستوى البرتقالي، عن استمرار الزخات المطرية الرعدية القوية، بعدد من أقاليم المملكة.وتوقعت المديرية، تسجيل تساقطات ثلجية هامة في المرتفعات مع انخفاض حاد في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة، قد يصل إلى 10 درجات تحت الصفر ببعض المناطق.
وحسب المصدر نفسه، يرتقب تسجيل زخات مطرية رعدية قوية تتراوح بين 30 إلى 70 ملم، انطلاقا من عصر اليوم السبت إلى الحادية عشرة ليلا يوم غد الأحد، وذلك بأقاليم، شفشاون، شتوكة أيت بها، أزيلال بني ملال، بن سليمان، برشيد، الدار البيضاء، الجديدة، الصويرة، القنيطرة، الخميسات، وزان، الرباط، آسفي، سلا، سيدي بنور، تمارة، الصخيرات، طنجة أصيلة، تاونات، خنيفرة، خريبكة، العرائش، مديونة، المحمدية، النواصر، وتزنيت.
وستعرف المرتفعات فوق 1200 متر، ثلوجا بكميات تتراوح بين 20 إلى 50 سنتميتر، ابتداءا من اليوم السبت وإلى غاية يوم الإثنين، وذلك بأقاليم الحسيمة، وأزيلال، وبني ملال، وبولمان، تراودانت، وتازة، وشفشاون، وشيشاوة، والحاجب، وإفران، وخنيفرة، وميدلت، وورزازات، صفرو.
وحسب المصدر نفسه، يرتقب تسجيل زخات مطرية رعدية قوية تتراوح بين 30 إلى 70 ملم، انطلاقا من عصر اليوم السبت إلى الحادية عشرة ليلا يوم غد الأحد، وذلك بأقاليم، شفشاون، شتوكة أيت بها، أزيلال بني ملال، بن سليمان، برشيد، الدار البيضاء، الجديدة، الصويرة، القنيطرة، الخميسات، وزان، الرباط، آسفي، سلا، سيدي بنور، تمارة، الصخيرات، طنجة أصيلة، تاونات، خنيفرة، خريبكة، العرائش، مديونة، المحمدية، النواصر، وتزنيت.
وستعرف المرتفعات فوق 1200 متر، ثلوجا بكميات تتراوح بين 20 إلى 50 سنتميتر، ابتداءا من اليوم السبت وإلى غاية يوم الإثنين، وذلك بأقاليم الحسيمة، وأزيلال، وبني ملال، وبولمان، تراودانت، وتازة، وشفشاون، وشيشاوة، والحاجب، وإفران، وخنيفرة، وميدلت، وورزازات، صفرو.






































