التحضير لافتتاح المستشفى الإقليمي بالناظور يدخل مراحله الحاسمة.. صفقة لتنسيق نظام الحماية من الحرائق
ناظورسيتي: أ. ص
في خطوة يرجح انها تندرج ضمن الاستعدادات الأخيرة لافتتاح المستشفى الإقليمي الجديد بمدينة سلوان – إقليم الناظور، أعلنت مندوبية وزارة الصحة عن صفقة عمومية جديدة تتعلق بإنجاز دراسة وتنسيق نظام الأمن والسلامة من الحرائق، وذلك تمهيدا لدخول هذا المرفق الصحي الحيوي الخدمة مطلع عام 2026.
الصفقة، التي نشرت بتاريخ 25 يونيو 2025 تحت رقم 05/2025/DMSPSNADOR، تندرج ضمن سلسلة من الإجراءات التقنية التي تسبق التشغيل الفعلي لأكبر منشأة صحية حديثة بالإقليم. وحددت 21 يوليوز 2025 على الساعة الحادية عشرة صباحا كآخر أجل لتقديم العروض، في وقت تتسارع فيه وتيرة الأشغال داخل ورش المستشفى.
في خطوة يرجح انها تندرج ضمن الاستعدادات الأخيرة لافتتاح المستشفى الإقليمي الجديد بمدينة سلوان – إقليم الناظور، أعلنت مندوبية وزارة الصحة عن صفقة عمومية جديدة تتعلق بإنجاز دراسة وتنسيق نظام الأمن والسلامة من الحرائق، وذلك تمهيدا لدخول هذا المرفق الصحي الحيوي الخدمة مطلع عام 2026.
الصفقة، التي نشرت بتاريخ 25 يونيو 2025 تحت رقم 05/2025/DMSPSNADOR، تندرج ضمن سلسلة من الإجراءات التقنية التي تسبق التشغيل الفعلي لأكبر منشأة صحية حديثة بالإقليم. وحددت 21 يوليوز 2025 على الساعة الحادية عشرة صباحا كآخر أجل لتقديم العروض، في وقت تتسارع فيه وتيرة الأشغال داخل ورش المستشفى.
وبحسب المعطيات المرتبطة بالطلب العمومي، فإن الموضوع يخص: "دراسة وتنسيق نظام الحماية من الحريق داخل المؤسسات الصحية التابعة لإقليم الناظور"، إلا أن مصادر ترجح بشدة أن المشروع الأساسي المستهدف هو المستشفى الجديد بسلوان، الذي يرتقب أن يعزز البنيات القديمة ويخفف الضغط عن مستشفى الحسني بالناظور.
جدير بالذكر أنه في مثل هذه المشاريع يتم وضع منظومة متكاملة للأمن والسلامة، تشمل التصميم الهندسي لمسارات الإخلاء، تجهيزات الإنذار المبكر، أنظمة الإطفاء التلقائي، وتكوين الأطر العاملة في كيفية التعامل مع الطوارئ. ويرتقب أن تؤطر هذه الدراسة كل الجوانب التقنية لضمان توافق المستشفى مع معايير السلامة الوطنية والدولية.
هذا المشروع الذي طال انتظاره يأتي في إطار السياسة الصحية الجديدة الرامية إلى تحسين العرض العلاجي بالمناطق الشمالية، وخاصة في أقاليم الريف التي عانت لسنوات ولازالت من ضعف التجهيزات وقلة البنية الاستشفائية المتخصصة.
الجدير بالذكر أن المستشفى الجديد بسلوان شارف على الانتهاء، وتبلغ طاقته الاستيعابية نحو 250 سريرا، ويتوقع أن يضم تخصصات متعددة، من ضمنها الجراحة العامة، الطب الباطني، وطب النساء والتوليد، إلى جانب أقسام الإنعاش والمستعجلات ومختبرات متطورة.
وبإطلاق هذه الصفقة المتعلقة بنظام الحماية من الحرائق، تكون وزارة الصحة قد دخلت المراحل الحاسمة لتأهيل هذا المرفق الكبير، في انتظار أن يرى النور بداية السنة المقبلة، ويقدم خدمات نوعية لساكنة إقليم الناظور والنواحي.
جدير بالذكر أنه في مثل هذه المشاريع يتم وضع منظومة متكاملة للأمن والسلامة، تشمل التصميم الهندسي لمسارات الإخلاء، تجهيزات الإنذار المبكر، أنظمة الإطفاء التلقائي، وتكوين الأطر العاملة في كيفية التعامل مع الطوارئ. ويرتقب أن تؤطر هذه الدراسة كل الجوانب التقنية لضمان توافق المستشفى مع معايير السلامة الوطنية والدولية.
هذا المشروع الذي طال انتظاره يأتي في إطار السياسة الصحية الجديدة الرامية إلى تحسين العرض العلاجي بالمناطق الشمالية، وخاصة في أقاليم الريف التي عانت لسنوات ولازالت من ضعف التجهيزات وقلة البنية الاستشفائية المتخصصة.
الجدير بالذكر أن المستشفى الجديد بسلوان شارف على الانتهاء، وتبلغ طاقته الاستيعابية نحو 250 سريرا، ويتوقع أن يضم تخصصات متعددة، من ضمنها الجراحة العامة، الطب الباطني، وطب النساء والتوليد، إلى جانب أقسام الإنعاش والمستعجلات ومختبرات متطورة.
وبإطلاق هذه الصفقة المتعلقة بنظام الحماية من الحرائق، تكون وزارة الصحة قد دخلت المراحل الحاسمة لتأهيل هذا المرفق الكبير، في انتظار أن يرى النور بداية السنة المقبلة، ويقدم خدمات نوعية لساكنة إقليم الناظور والنواحي.
