التجار يؤكدون انخفاض أسعار الخضر والفواكه بأسواق الريف
ناظورسيتي: من تيزطوطين
رصد تقرير جديد لـ "ناظورسيتي" من السوق الأسبوعي لجماعة تيزطوطين بإقليم الناظور انخفاضا ملحوظا في أسعار مجموعة من المواد الغذائية، مما يبشر بفترة استقرار إيجابية للمستهلكين.
أعرب التجار عن ارتياحهم للأسعار الحالية التي أصبحت تتناسب بشكل نسبي مع القدرة الشرائية للمواطنين المغاربة.
وقد أوردوا بعض الأمثلة على هذا الانخفاض، حيث شهدت البطاطس تخفيضًا من 8 دراهم (وفي بعض الأحيان 10 دراهم) إلى 5/4 دراهم، والفلفل انخفض من 10 دراهم إلى 7 دراهم.
رصد تقرير جديد لـ "ناظورسيتي" من السوق الأسبوعي لجماعة تيزطوطين بإقليم الناظور انخفاضا ملحوظا في أسعار مجموعة من المواد الغذائية، مما يبشر بفترة استقرار إيجابية للمستهلكين.
أعرب التجار عن ارتياحهم للأسعار الحالية التي أصبحت تتناسب بشكل نسبي مع القدرة الشرائية للمواطنين المغاربة.
وقد أوردوا بعض الأمثلة على هذا الانخفاض، حيث شهدت البطاطس تخفيضًا من 8 دراهم (وفي بعض الأحيان 10 دراهم) إلى 5/4 دراهم، والفلفل انخفض من 10 دراهم إلى 7 دراهم.
كما شهد الباذنجان انخفاضا من 7 دراهم إلى 5 دراهم. ويمتد هذا الانخفاض إلى العديد من الخضراوات والفواكه مثل الجزر والبصل والطماطم والموز والتفاح، وغيرها.
ويرجع مهنيون أن يكون هذا الانخفاض مرتبطا بقرار دولة موريتانيا المتمثل في رفع الرسوم الجمركية على الشاحنات المغربية المحملة بالخضروات الموجهة إلى أفريقيا بنسبة تزيد عن 100 في المائة.
وأصبحت الشاحنات مطالبة بدفع 4.8 مليون سنتيم عن كل شاحنة، بينما كانت تدفع 1.8 مليون سنتيم في السابق. وقد أدى هذا التغيير إلى توقف العديد من الشاحنات عن التصدير، مما أثر إيجابا على الأسعار في الأسواق المحلية.
ويعتبر هذا التحسن في الأسعار خبرا إيجابيا للمستهلكين، حيث يتيح لهم تحسين قدرتهم على تلبية احتياجاتهم الغذائية بشكل أفضل. ويطالب المواطنون بالقيام بإجراءات دائمة تُسهم في استقرار أسعار المواد الأساسية في البلاد، على غرار حضر التصدير بشكل نهائي في الأوقات التي تعرف ارتفاعا للأسعار.
ويرجع مهنيون أن يكون هذا الانخفاض مرتبطا بقرار دولة موريتانيا المتمثل في رفع الرسوم الجمركية على الشاحنات المغربية المحملة بالخضروات الموجهة إلى أفريقيا بنسبة تزيد عن 100 في المائة.
وأصبحت الشاحنات مطالبة بدفع 4.8 مليون سنتيم عن كل شاحنة، بينما كانت تدفع 1.8 مليون سنتيم في السابق. وقد أدى هذا التغيير إلى توقف العديد من الشاحنات عن التصدير، مما أثر إيجابا على الأسعار في الأسواق المحلية.
ويعتبر هذا التحسن في الأسعار خبرا إيجابيا للمستهلكين، حيث يتيح لهم تحسين قدرتهم على تلبية احتياجاتهم الغذائية بشكل أفضل. ويطالب المواطنون بالقيام بإجراءات دائمة تُسهم في استقرار أسعار المواد الأساسية في البلاد، على غرار حضر التصدير بشكل نهائي في الأوقات التي تعرف ارتفاعا للأسعار.
