ناظورسيتي | متابعة
قاد البرلماني المثير للجدل ورئيس جماعة اعزانن محمد أبرشان يوم الثلاثاء الماضي، وقفة احتجاجية أمام مقر قيادة اعزانن بمعية العشرات من المواطنين ضد قائد المنطقة.
وندد المحتجون خلال ذات الوقفة بسلوكات وتصرفات القائد، مطالبين بوضعه عند حده، متهمين إياه بالتهاون في تفعيل مقتضيات القانون بخصوص مراقبة وزجر المخالفات في مجال التعمير والبناء والتي تدعوا إلى القضاء على العشوائية والفوضى دون تمييز والكيل بمكيالين بين المخالفين.
وعبر المحتجون أيضا عن الكيفية والطريقة التي يتعامل بها قائد قيادة إعزانن بصفته ضابطا للشرطة القضائية مع ملفات التعمير والبناء خصوصا في الجانب المتعلق بالبناء العشوائي، مؤكدين الإستمرار في الخروج إلى الشارع للتعبير عن حجم المشاكل التي تعانيها ساكنة الجماعة.
تجدر الإشارة إلى أن مصادر محلية أشارت إلى سبب الصراع بين قائد اعزانن وأبرشان، يعدو لإقدام الأخير لاعترض طريق قائد القيادة أثناء قيامه بمهامه ومنعه من تنفيذ قرار النيابة العامة، القاضي بهدم حائط بني من دون أي سند قانوني بمنطقة تدعى "تيفاسور".
قاد البرلماني المثير للجدل ورئيس جماعة اعزانن محمد أبرشان يوم الثلاثاء الماضي، وقفة احتجاجية أمام مقر قيادة اعزانن بمعية العشرات من المواطنين ضد قائد المنطقة.
وندد المحتجون خلال ذات الوقفة بسلوكات وتصرفات القائد، مطالبين بوضعه عند حده، متهمين إياه بالتهاون في تفعيل مقتضيات القانون بخصوص مراقبة وزجر المخالفات في مجال التعمير والبناء والتي تدعوا إلى القضاء على العشوائية والفوضى دون تمييز والكيل بمكيالين بين المخالفين.
وعبر المحتجون أيضا عن الكيفية والطريقة التي يتعامل بها قائد قيادة إعزانن بصفته ضابطا للشرطة القضائية مع ملفات التعمير والبناء خصوصا في الجانب المتعلق بالبناء العشوائي، مؤكدين الإستمرار في الخروج إلى الشارع للتعبير عن حجم المشاكل التي تعانيها ساكنة الجماعة.
تجدر الإشارة إلى أن مصادر محلية أشارت إلى سبب الصراع بين قائد اعزانن وأبرشان، يعدو لإقدام الأخير لاعترض طريق قائد القيادة أثناء قيامه بمهامه ومنعه من تنفيذ قرار النيابة العامة، القاضي بهدم حائط بني من دون أي سند قانوني بمنطقة تدعى "تيفاسور".