ناظور سيتي ـ متابعة
تم العثور أمس الثلاثاء فاتح مارس الجاري، على جثة شاب، بشاطئ "تكموت"، قرب مركز الجبهة بإقليم شفشاون، وتم نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بذات الإقليم.
وكشفت الأبحاث التي تمت على الجثة بأنها تعود لشاب في مقتبل العمر، ينحدر من بني بوعياش، بإقليم الحسيمة، كانت عائلته قد أطلقت نداء للبحث عنه قبل أسبوعين.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الشاب يدعى صلاح الدين قدور، يبلغ من العمر 25 سنة، واختفى في ظروف غامضة خلال محاولته الهجرة إلى مدينة سبتة المحتلة سباحة.
تم العثور أمس الثلاثاء فاتح مارس الجاري، على جثة شاب، بشاطئ "تكموت"، قرب مركز الجبهة بإقليم شفشاون، وتم نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بذات الإقليم.
وكشفت الأبحاث التي تمت على الجثة بأنها تعود لشاب في مقتبل العمر، ينحدر من بني بوعياش، بإقليم الحسيمة، كانت عائلته قد أطلقت نداء للبحث عنه قبل أسبوعين.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الشاب يدعى صلاح الدين قدور، يبلغ من العمر 25 سنة، واختفى في ظروف غامضة خلال محاولته الهجرة إلى مدينة سبتة المحتلة سباحة.
ووفقا لوسائل إعلام إسبانية، فإن صلاح الدين قدور اختفى عن الأنظار منذ 17 فبراير الجاري، بعدما حاول العبور إلى مدينة سبتة المحتلة.
وكانت عائلة الراحل، قد رجحت أن يكون ابنها صلاح الدين قد حاول دخول الثغر المحتل سباحة، ولا تدري ما إن كانت عمليته قد نجحت أو أنه تعرض لمكروه في عرض البحر.
والتمست العائلة، حينها، من السلطات الإسبانية ومنظمة الصليب الأحمر الدولي، بالإضافة إلى الفعاليات المدنية والحقوقية بسبتة المحتلة، الوقوف معها في محنتها من أجل استرجاع ابنها.
كما عممت عائلة الراحل، نداء على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى يتعرف سكان الثغر المحتل على وجه وهوية الشاب الذي شكل اختفاؤه صدمة بين أقاربه.
ويذكر أنه قد سبق لمجموعة من الأسر المغربية في تطوان، أن طالبت من السلطات مساعدتها في العثور على أبنائها المختفين عن الأنظار حين انطلقوا في رحلة للهجرة السرية بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة.
وكانت عائلة الراحل، قد رجحت أن يكون ابنها صلاح الدين قد حاول دخول الثغر المحتل سباحة، ولا تدري ما إن كانت عمليته قد نجحت أو أنه تعرض لمكروه في عرض البحر.
والتمست العائلة، حينها، من السلطات الإسبانية ومنظمة الصليب الأحمر الدولي، بالإضافة إلى الفعاليات المدنية والحقوقية بسبتة المحتلة، الوقوف معها في محنتها من أجل استرجاع ابنها.
كما عممت عائلة الراحل، نداء على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى يتعرف سكان الثغر المحتل على وجه وهوية الشاب الذي شكل اختفاؤه صدمة بين أقاربه.
ويذكر أنه قد سبق لمجموعة من الأسر المغربية في تطوان، أن طالبت من السلطات مساعدتها في العثور على أبنائها المختفين عن الأنظار حين انطلقوا في رحلة للهجرة السرية بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة.

البحر يلفظ جثة شاب ريفي حاول الهجرة سباحة