
ناظورسيتي :
تعاني ساكنة إبويا بازغنغان إقليم الناظور، معاناة حقيقية بسبب انتشار الباعوض والأمراض الفتاكة بفعل إهمال الدوار الذي يشقه واد حار يتسبب لهم في مختلف الأمراض، زيادة على انتشار الأزبال والنفايات دون تدخل المسؤولين لوضع حد لمعاناتهم.
وتكشف الساكنة معاناتها التي تعيشها جراء هذا الإهمال والتهميش، كما تطالب بتدخل الجهات المسؤولة لإنقاذ أسرهم وأطفالهم الذين يعانون هم بدورهم. ويقول أحد السكان إنهم توجهوا إلى المسؤولين والتمسوا منهم القيام بواجبهم في رفع التهميش عن الحي، فطالبوهم بالبنزين الذي تتطلبه الآلات.
وقال آخر إنني استيقظ يوميا وعيناي منفوختان بسبب انتشار هذه الأمراض الناجمة عن التلوث الشديد الذي يحيط بالدوار.
ويعتزم السكان تأسيس جمعية للوقوف على حجم مشاكلهم، وإيصال شكواهم إلى المسؤولين قصد التدخل العاجل على خط هذه المعاناة اليومية التي يعيشونها خصوصا وأن فصل الصيف على الأبواب حيث تزداد مشاكل السكان أكثر.
تعاني ساكنة إبويا بازغنغان إقليم الناظور، معاناة حقيقية بسبب انتشار الباعوض والأمراض الفتاكة بفعل إهمال الدوار الذي يشقه واد حار يتسبب لهم في مختلف الأمراض، زيادة على انتشار الأزبال والنفايات دون تدخل المسؤولين لوضع حد لمعاناتهم.
وتكشف الساكنة معاناتها التي تعيشها جراء هذا الإهمال والتهميش، كما تطالب بتدخل الجهات المسؤولة لإنقاذ أسرهم وأطفالهم الذين يعانون هم بدورهم. ويقول أحد السكان إنهم توجهوا إلى المسؤولين والتمسوا منهم القيام بواجبهم في رفع التهميش عن الحي، فطالبوهم بالبنزين الذي تتطلبه الآلات.
وقال آخر إنني استيقظ يوميا وعيناي منفوختان بسبب انتشار هذه الأمراض الناجمة عن التلوث الشديد الذي يحيط بالدوار.
ويعتزم السكان تأسيس جمعية للوقوف على حجم مشاكلهم، وإيصال شكواهم إلى المسؤولين قصد التدخل العاجل على خط هذه المعاناة اليومية التي يعيشونها خصوصا وأن فصل الصيف على الأبواب حيث تزداد مشاكل السكان أكثر.
















