
أجرى اللقاء: بدر أعراب - محمد مقرش
أجرت الجريدة الإلكترونية "ناظورسيتي"، لقاء صحفيا شيًقا وماتعاً مع الباحث الريفي الشاب اليزيد الدرويش، حيث يسلط فيه الضوء على تجربته الثرية في مجال البحث التاريخي في منطقة الريف بشكل أعم، وإهتماماته المتزايدة بتاريخ منطقة الريف الشرقي بشكل أخص.
ومن يعرف الباحث الشابّ عن كثب، من خلال كتاباته الغزيرة، وبحوثه الدراسية القيّمة ذات الحمولة المعرفية، سرعان ما سيكتشف حتما، شغفه الكبير بتاريخ منطقة الريف، وولعه الشديد بسبر أغوار "العهود الغابرة" للتنقيب تحت أنقاضها بحثاً عن الدّرر النفيسة، كغوّاصٍ محترف لـا يملك من أدوات "الترف" الأكاديمي التي يمتلكها الآخرون، سوى بوصلة عشقه الكبير للتاريخ، وهيهات أن يسبح ء في يمّ تاريخ الريف على شاكلته، رغم آلياتهم.
ضيفنا خلال هذا اللقاء الذي ستعقب في أثره لقاءات أخرى مطوّلة كما يليق بباحث من طينة اليزيد، يسرد تفاصيل بدايات مخاضاته وأولى إرهاصاته على درب دراسة "تاريخ الريف"، حيث يحكي فيه عن أهم لحظاتها الفارقة، بلغة أريحية ورزانة هادئة تخلو من الأنا المتضخمة، كتلك المعهودة في التاريخ نفسه عندما يتحدث عن نفسه.. مشاهدة ممتعة.
أجرت الجريدة الإلكترونية "ناظورسيتي"، لقاء صحفيا شيًقا وماتعاً مع الباحث الريفي الشاب اليزيد الدرويش، حيث يسلط فيه الضوء على تجربته الثرية في مجال البحث التاريخي في منطقة الريف بشكل أعم، وإهتماماته المتزايدة بتاريخ منطقة الريف الشرقي بشكل أخص.
ومن يعرف الباحث الشابّ عن كثب، من خلال كتاباته الغزيرة، وبحوثه الدراسية القيّمة ذات الحمولة المعرفية، سرعان ما سيكتشف حتما، شغفه الكبير بتاريخ منطقة الريف، وولعه الشديد بسبر أغوار "العهود الغابرة" للتنقيب تحت أنقاضها بحثاً عن الدّرر النفيسة، كغوّاصٍ محترف لـا يملك من أدوات "الترف" الأكاديمي التي يمتلكها الآخرون، سوى بوصلة عشقه الكبير للتاريخ، وهيهات أن يسبح ء في يمّ تاريخ الريف على شاكلته، رغم آلياتهم.
ضيفنا خلال هذا اللقاء الذي ستعقب في أثره لقاءات أخرى مطوّلة كما يليق بباحث من طينة اليزيد، يسرد تفاصيل بدايات مخاضاته وأولى إرهاصاته على درب دراسة "تاريخ الريف"، حيث يحكي فيه عن أهم لحظاتها الفارقة، بلغة أريحية ورزانة هادئة تخلو من الأنا المتضخمة، كتلك المعهودة في التاريخ نفسه عندما يتحدث عن نفسه.. مشاهدة ممتعة.





