الاستعانة بأنابيب إسمنتية لإحداث نفق في أسفل البئر الذي يتواجد به ريان
ناظورسيتي: ماسين أمزيان – حمزة حجلة
استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي ضواحي إقليم شفشاون.
وعاينت "ناظورسيتي"، إنزال الأنابيب الإسمنتية على بعد أمتار قليلة من الجدار الذي يعزل البئر، فيما أكدت مصادر أن الخطة الجديدة تروم إحداث مسلك خاص أكثر آمن يستعمله المنقذون في عملية الحفر اليدوي إلى غاية إزاحة التربة والحجارة والوصول إلى نقطة الدخول للحفرة التي يتواجد بها الطفل المذكور منذ زوال الثلاثاء المنصرم.
واستعانت خلية اليقظة بمتخصصين في عملية الحفر اليدوي، بعدما أنهت الجرافات والآليات عمليتي الحفر الطولي والمائل وتمكنها من إحداث حفرة موازية يبلغ طوله أزيد من 30 مترا.
وجدير بالذكر، أن الطفل ذو الخمس سنوات، علق في عمق يصل إلى ثلاثين مترا أسفل الأرض في ثقب مخصص لاستخراج المياه الجوفية، وقد حالت جميع محاولات الهبوط إلى بالفشل نظرا لضيق قطر البئر وتواجد ريان في نقطة مائلة لا تسمح بالوصول إليه.
استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي ضواحي إقليم شفشاون.
وعاينت "ناظورسيتي"، إنزال الأنابيب الإسمنتية على بعد أمتار قليلة من الجدار الذي يعزل البئر، فيما أكدت مصادر أن الخطة الجديدة تروم إحداث مسلك خاص أكثر آمن يستعمله المنقذون في عملية الحفر اليدوي إلى غاية إزاحة التربة والحجارة والوصول إلى نقطة الدخول للحفرة التي يتواجد بها الطفل المذكور منذ زوال الثلاثاء المنصرم.
واستعانت خلية اليقظة بمتخصصين في عملية الحفر اليدوي، بعدما أنهت الجرافات والآليات عمليتي الحفر الطولي والمائل وتمكنها من إحداث حفرة موازية يبلغ طوله أزيد من 30 مترا.
وجدير بالذكر، أن الطفل ذو الخمس سنوات، علق في عمق يصل إلى ثلاثين مترا أسفل الأرض في ثقب مخصص لاستخراج المياه الجوفية، وقد حالت جميع محاولات الهبوط إلى بالفشل نظرا لضيق قطر البئر وتواجد ريان في نقطة مائلة لا تسمح بالوصول إليه.
وتعمل فرق الإنقاذ على حماية مكان التدخل من إنهيارات أرضية متوقعة، وذلك بعدما شهدت عملية توسيع الحفر انجرافا للتربة عرقل توقيت الوصول إلى الطفل العالق.
وحالت هذه الانهيارات إلى توقيف عملية الحفر بين الفينة والأخرى باستعمال الجرافات، في وقت يعمل فيه المنقذون جاهدا على إحاشة التراب من مكان الأشغال حماية لسلامة
الفرق المتدخلة والتي واصلت عملها لليوم الثالث على التوالي دون توقف.
وأوضح مسؤول خلية اليقظة المكلفة بعملية الانقاذ، أن العملية تستوجب توخي الحيطة والحذر، ونحن الآن في المرحلة القصوى المتعلقة بالحفر الأفقي لإحداث نفق يمكن فريق الإنقاذ من الوصول إلى الطفل ريان، ومنع انهيارات التربة التي تعيق عمل المتدخلين.
إلى ذلك، أكد مصدر رسمي أنه تمت مشاهدة ريان عن طريق الكاميرا وهو يتنفس، فيما تتم مراقبته من طرف طاقم طبي مختص.
وتشبث عبد الهادي التمراني، مسؤول خلية اليقظة المكلفة بعملية الحفر لانتشال الطفل ريان من عمق الثقب المائي الذي علق به، بأمل بقاء المذكور على قيد الحياة، بعدما أظهرت كاميرا المراقبة التي تستعين بها مصالح الوقاية المدنية لقطات له وهو يتنفس.
وحالت هذه الانهيارات إلى توقيف عملية الحفر بين الفينة والأخرى باستعمال الجرافات، في وقت يعمل فيه المنقذون جاهدا على إحاشة التراب من مكان الأشغال حماية لسلامة
الفرق المتدخلة والتي واصلت عملها لليوم الثالث على التوالي دون توقف.
وأوضح مسؤول خلية اليقظة المكلفة بعملية الانقاذ، أن العملية تستوجب توخي الحيطة والحذر، ونحن الآن في المرحلة القصوى المتعلقة بالحفر الأفقي لإحداث نفق يمكن فريق الإنقاذ من الوصول إلى الطفل ريان، ومنع انهيارات التربة التي تعيق عمل المتدخلين.
إلى ذلك، أكد مصدر رسمي أنه تمت مشاهدة ريان عن طريق الكاميرا وهو يتنفس، فيما تتم مراقبته من طرف طاقم طبي مختص.
وتشبث عبد الهادي التمراني، مسؤول خلية اليقظة المكلفة بعملية الحفر لانتشال الطفل ريان من عمق الثقب المائي الذي علق به، بأمل بقاء المذكور على قيد الحياة، بعدما أظهرت كاميرا المراقبة التي تستعين بها مصالح الوقاية المدنية لقطات له وهو يتنفس.
