الاساتذة المتعاقدون بجهة الشرق يعتصمون بالمبيت امام مبنى الاكاديمية
ناظورسيتي: متابعة
خاضت تنسيقية “الأساتذة المتعاقدين، الذين فرض عليهم التعاقد”، في جهة الشرق، امس السبت، اعتصاما ليليا مام الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وذلك احتجاجا على عدم صرف رواتب الاساتذة وللمطاالبة بالادماح. .
وكشفت التنسيقية ذاتها، في بلاغ لها، “أنها ستخوض إضرابا يوم الاثنين 4 مارس الجاري، قابل للتمديد حتى تصرف أجور الأساتذة وإرجاع الأكاديميات للملحقات، التي تم توقيعها، وأدلى أصحابها بطلبات سحبها”.
وأوضح المصدر ذاته أن “أكاديمية التعليم في جهة الشرق، وعن طريق المديريات الإقليمية في الجهة، عمدت إلى استخدام أشكال التضييق، والترهيب والتهديد، الذي وصل إلى حد تهديد عائلات الأساتذة بفسخ عقودهم، وذلك بغية إخضاعهم، والنيل من عزيمتهم”.
واتهم المحتجون “الأكاديمية بالضغط على الأساتذة المتعاقدين لتوقيع “ملاحق العقود”، التي هي عقود في الوقت نفسه”.
وكشف مضربون ان “ما يقع الآن في جهة الرباط – سلا، والشرق، وباقي الجهات من ترهيب للأساتذة، وإعادة إنتاج خطاب “العصا والجزرة”، يفضح بالملموس زيف الشعارات المتعلقة أساسا بالاستقرار الوظيفي، ويثبت وضع الرهن النفسي، والاجتماعي لنساء، ورجال التعليم”.
خاضت تنسيقية “الأساتذة المتعاقدين، الذين فرض عليهم التعاقد”، في جهة الشرق، امس السبت، اعتصاما ليليا مام الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وذلك احتجاجا على عدم صرف رواتب الاساتذة وللمطاالبة بالادماح. .
وكشفت التنسيقية ذاتها، في بلاغ لها، “أنها ستخوض إضرابا يوم الاثنين 4 مارس الجاري، قابل للتمديد حتى تصرف أجور الأساتذة وإرجاع الأكاديميات للملحقات، التي تم توقيعها، وأدلى أصحابها بطلبات سحبها”.
وأوضح المصدر ذاته أن “أكاديمية التعليم في جهة الشرق، وعن طريق المديريات الإقليمية في الجهة، عمدت إلى استخدام أشكال التضييق، والترهيب والتهديد، الذي وصل إلى حد تهديد عائلات الأساتذة بفسخ عقودهم، وذلك بغية إخضاعهم، والنيل من عزيمتهم”.
واتهم المحتجون “الأكاديمية بالضغط على الأساتذة المتعاقدين لتوقيع “ملاحق العقود”، التي هي عقود في الوقت نفسه”.
وكشف مضربون ان “ما يقع الآن في جهة الرباط – سلا، والشرق، وباقي الجهات من ترهيب للأساتذة، وإعادة إنتاج خطاب “العصا والجزرة”، يفضح بالملموس زيف الشعارات المتعلقة أساسا بالاستقرار الوظيفي، ويثبت وضع الرهن النفسي، والاجتماعي لنساء، ورجال التعليم”.
