ناظور سيتي: متابعة
دعا الاتحاد الأوروبي، أمس الجمعة 3 أكتوبر 2025، جميع الأطراف المعنية في المغرب إلى الحفاظ على الهدوء، في أعقاب احتجاجات اجتماعية اجتاحت عددًا من المدن المغربية، فيما أصبح يُعرف باحتجاجات "جيل زد".
وقال أنور العنوني، المتحدث باسم الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية (أ.ف.ب): "ندرك أهمية مشاركة الشباب في الحياة العامة، وندعو جميع الأطراف المعنية إلى الحفاظ على الهدوء وتجنب التصعيد".
دعا الاتحاد الأوروبي، أمس الجمعة 3 أكتوبر 2025، جميع الأطراف المعنية في المغرب إلى الحفاظ على الهدوء، في أعقاب احتجاجات اجتماعية اجتاحت عددًا من المدن المغربية، فيما أصبح يُعرف باحتجاجات "جيل زد".
وقال أنور العنوني، المتحدث باسم الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية (أ.ف.ب): "ندرك أهمية مشاركة الشباب في الحياة العامة، وندعو جميع الأطراف المعنية إلى الحفاظ على الهدوء وتجنب التصعيد".
وقد شهدت هذه الاحتجاجات انفلاتا، حيث لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وذلك أثناء محاولتهم اقتحام ثكنة للدرك الملكي في منطقة القليعة قرب مدينة أكادير، وفق مصادر محلية.
كما سجلت أعمال شغب في مدن أخرى، شملت إضرام النار في مؤسسات عمومية وبنوك وسيارات للشرطة، ما أثار موجة من القلق بشأن استقرار الأوضاع الأمنية في البلاد.
من جهتها، شددت النيابة العامة على أنها ستتعامل بصرامة مع المتورطين في هذه الأحداث، حيث أوضح أحمد والي علمي، رئيس قطب الدعوى العمومية وتتبع تنفيذ السياسة الجنائية، أن العقوبات قد تصل إلى 20 سنة أو حتى السجن المؤبد، بحسب جسامة الأفعال المرتكبة.
كما سجلت أعمال شغب في مدن أخرى، شملت إضرام النار في مؤسسات عمومية وبنوك وسيارات للشرطة، ما أثار موجة من القلق بشأن استقرار الأوضاع الأمنية في البلاد.
من جهتها، شددت النيابة العامة على أنها ستتعامل بصرامة مع المتورطين في هذه الأحداث، حيث أوضح أحمد والي علمي، رئيس قطب الدعوى العمومية وتتبع تنفيذ السياسة الجنائية، أن العقوبات قد تصل إلى 20 سنة أو حتى السجن المؤبد، بحسب جسامة الأفعال المرتكبة.