ناظورسيتي -متابعة
قررت البلدان المنضوية تحت لواء الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، بحسب ما أعلن مجلس الاتحاد، أن تُبقي على المغرب في لائحة البلدان الأجنبية الموصى برفع قيود السفر المفروضة عليها.
في المقابل، "أقصى" الاتحاد الأوروبي الجزائر من لائحة البلدان الأجنبية التي يوصي بأن تُرفع قيود السفر المفروضة عليها.
وأبرز بلاغ مجلس الاتحاد الأوروبي أنه يجب، انطلاقا من 31 يوليوز الجاري، على الدول الأعضاء رفع قيود التنقل في الحدود الخارجية تدريجيا بالنسبة إلى المقيمين في كل من كندا وأروغواي وأستراليا ونيوزيلندا وجورجيا والمغرب وتونس ورواندا واليابان والصين وكوريا الجنوبية وتايلاند، بشرط تطبيقها المعاملة بالمثل.
قررت البلدان المنضوية تحت لواء الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، بحسب ما أعلن مجلس الاتحاد، أن تُبقي على المغرب في لائحة البلدان الأجنبية الموصى برفع قيود السفر المفروضة عليها.
في المقابل، "أقصى" الاتحاد الأوروبي الجزائر من لائحة البلدان الأجنبية التي يوصي بأن تُرفع قيود السفر المفروضة عليها.
وأبرز بلاغ مجلس الاتحاد الأوروبي أنه يجب، انطلاقا من 31 يوليوز الجاري، على الدول الأعضاء رفع قيود التنقل في الحدود الخارجية تدريجيا بالنسبة إلى المقيمين في كل من كندا وأروغواي وأستراليا ونيوزيلندا وجورجيا والمغرب وتونس ورواندا واليابان والصين وكوريا الجنوبية وتايلاند، بشرط تطبيقها المعاملة بالمثل.
وتابع البلاغ ذاته أن إعداد هذه اللائحة، التي تخضع لإعادة التقييم بعد كل أسبوعين، يتم وفق معايير تهمّ أساسا تقييم الوضع الوبائي وتدابير الحجر الصحي وأيضا بناء على اعتبارات اقتصادية واجتماعية.
ويتعين على الدول الأجنبية التي تضمّنتها اللائحة، بموجب معايير الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالوضع الوبائي، أن يكون عدد الحالات الجديدة لكورونا المسجلة فيها بالنسبة لكل 100 ألف نسمة خلال الأسبوعين الأخيرين قريبا أو يقل من معدل الاتحاد الأوروبي، مع منحى مستقرّ أو يسير نحو الانخفاض بخصوص الإصابات الجديدة خلال هذه الفترة مقارنة بالأسبوعين السابقين.
كما يراعي تقييم الاتحاد الأوروبي الاستجابة الشّاملة في مواجهة الجائحة، خصوصا في ما يتعلق بالاختبارات والمراقبة وتعقب المخالطين والحجر الصحي والعلاجات والتواصل حول المعطيات ومصداقية المعلومات المقدّمة، وعند الاقتضاء، متوسط المعدّل الإجمالي للتقنين الصحي الدولي.
وسيأخذ الاتحاد في الاعتبار، بحسب المجلس ذاته، المعاملة بالمثل بالنسبة إلى كل حالة على حدة، مبرزا أن قيود السفر لا تسري على مواطني الاتحاد الأوروبي وأفراد أسرهم ممن أقاموا مدة طويلة في إحدى الدول الأوروبية.
وتابع المصدر ذاته أن توصيات المجلس المتعلقة برفع القيود المفروضة على السفر ليست آلية ملزمة قانونيا وأن سلطات الدول الأعضاء تبقى المسؤولة عن تطبيق مضمون هذه التوصية.
ويتعين على الدول الأجنبية التي تضمّنتها اللائحة، بموجب معايير الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالوضع الوبائي، أن يكون عدد الحالات الجديدة لكورونا المسجلة فيها بالنسبة لكل 100 ألف نسمة خلال الأسبوعين الأخيرين قريبا أو يقل من معدل الاتحاد الأوروبي، مع منحى مستقرّ أو يسير نحو الانخفاض بخصوص الإصابات الجديدة خلال هذه الفترة مقارنة بالأسبوعين السابقين.
كما يراعي تقييم الاتحاد الأوروبي الاستجابة الشّاملة في مواجهة الجائحة، خصوصا في ما يتعلق بالاختبارات والمراقبة وتعقب المخالطين والحجر الصحي والعلاجات والتواصل حول المعطيات ومصداقية المعلومات المقدّمة، وعند الاقتضاء، متوسط المعدّل الإجمالي للتقنين الصحي الدولي.
وسيأخذ الاتحاد في الاعتبار، بحسب المجلس ذاته، المعاملة بالمثل بالنسبة إلى كل حالة على حدة، مبرزا أن قيود السفر لا تسري على مواطني الاتحاد الأوروبي وأفراد أسرهم ممن أقاموا مدة طويلة في إحدى الدول الأوروبية.
وتابع المصدر ذاته أن توصيات المجلس المتعلقة برفع القيود المفروضة على السفر ليست آلية ملزمة قانونيا وأن سلطات الدول الأعضاء تبقى المسؤولة عن تطبيق مضمون هذه التوصية.