ناظور سيتي – متابعة
أعلن الأمير مولاي هشام، أنه تعرض لنزلات برد حادة ألزمته إجراء فحوصات طبية والتي أشرف عليها الطبيب المختص "علال برادة".
ونشر الأمير مولاي هشام صورة على حسابه بموقع التواصل الفوري "انستغرام"، توثق لحظة حضور الطبيب لتفحصه.
هذا، وعبر الأمير عن شكره للطبيب واصفا إياه ب"الفيزيائي الكبير"، و"الرجل الجيد"، وذلك مباشرة بعد خضوعه للعلاج.
أعلن الأمير مولاي هشام، أنه تعرض لنزلات برد حادة ألزمته إجراء فحوصات طبية والتي أشرف عليها الطبيب المختص "علال برادة".
ونشر الأمير مولاي هشام صورة على حسابه بموقع التواصل الفوري "انستغرام"، توثق لحظة حضور الطبيب لتفحصه.
هذا، وعبر الأمير عن شكره للطبيب واصفا إياه ب"الفيزيائي الكبير"، و"الرجل الجيد"، وذلك مباشرة بعد خضوعه للعلاج.
وكان الأمير مولاي هشام إبن عم الملك محمد السادس، قد تعرض لنزلات البرد القاصية، وأنه منذ يوم الجمعة الماضي، أجرى فحوصات على مستوى حركة القلب.
وسبق للأمير، مولاي هشام، أن نشر تدوينة على حسابه بموقع التواصل الفوري "انستغرام"، قال فيها إنه ممتن كثيرا لابن عمه الملك محمد السادس.
ونشر هشام العلوي صورة للملك وابنته فائزة، معلقاً عليها بالقول: “بالنسبة لنا جميعا، المظهر الإيجابي لجائحة فيروس كورونا هو الوقت الإضافي الذي منحتنا إياه للتفكير بعمق وهدوء بشأن حياتنا.
وأضاف الأمير قائلا:يتغير مفهوم الزمن والاتجاه وتغيب الغائية، ويبقى الإنسان وحيدا مع نفسه"، ليتابع، "خلال التسعة أشهر الأخيرة، فكرت كثيرا بشأن عائلتي، الماضي والحاضر والمستقبل. أنا مرتاح للطريقة التي ربيت بها بناتي.
وجاء في التدوينة، "عندما غادرنا إلى الولايات المتحدة منذ ما يقرب من 20 عامًا، انتابني القلق بشأن اقتلاعهن من بيئتهن وتعطيل شبكات التضامن الطبيعية لديهن. بالطبع، سيحصلن على أفضل تعليم وتربية في أمريكا؛ لكني كنت أخشى ضياع شيء ثمين إلى الأبد".
وسبق للأمير، مولاي هشام، أن نشر تدوينة على حسابه بموقع التواصل الفوري "انستغرام"، قال فيها إنه ممتن كثيرا لابن عمه الملك محمد السادس.
ونشر هشام العلوي صورة للملك وابنته فائزة، معلقاً عليها بالقول: “بالنسبة لنا جميعا، المظهر الإيجابي لجائحة فيروس كورونا هو الوقت الإضافي الذي منحتنا إياه للتفكير بعمق وهدوء بشأن حياتنا.
وأضاف الأمير قائلا:يتغير مفهوم الزمن والاتجاه وتغيب الغائية، ويبقى الإنسان وحيدا مع نفسه"، ليتابع، "خلال التسعة أشهر الأخيرة، فكرت كثيرا بشأن عائلتي، الماضي والحاضر والمستقبل. أنا مرتاح للطريقة التي ربيت بها بناتي.
وجاء في التدوينة، "عندما غادرنا إلى الولايات المتحدة منذ ما يقرب من 20 عامًا، انتابني القلق بشأن اقتلاعهن من بيئتهن وتعطيل شبكات التضامن الطبيعية لديهن. بالطبع، سيحصلن على أفضل تعليم وتربية في أمريكا؛ لكني كنت أخشى ضياع شيء ثمين إلى الأبد".