ناظورسيتي -متابعة
تفاعل الأمير مولاي هشام، ابن عم الملك محمد السادس، مع مغادرة الصحافي حميد المهداوي، أول أمس الاثنين، سجن تيفلت، من خلال تدوينة في حسابه في موقع "فيسبوك".
وكتب "الأمير الأحمر" في تدوينته "لا يمكن لأيّ وطن السير على درب الرقي والتقدم بدون صحافة شجاعة وكلمة حرة". وتابع "غادر الصحافي حميد المهداوي السجن بعد ثلاث سنوات من الاعتقال نتيجة ملفّ قائم على وقائع غريبة.. وبقدر ما نهنّئه وأسرته على استعادته حرية الحركة والكلمة، بقدر ما نستحضر بهذه المناسبة عددا من زملائه الذين هم رهن الاعتقال".
وفسّر متتبعون كلامه على أنه إشارة إلى توفيق بوعشرين وسليمان الريسوني، ومن هم عُرضة للملاحقة، كعمر الراضي.
وختم الأمير مولاي هشام تدوينته بالإشارة إلى أن "ملف العلاقة بين الصّحافة والدولة انتقل الى مرحلة مؤلمة.. نتمنى حدوث انفراج وألا يغيب عنا جميعا أنّه لا يمكن لأي وطن السير على درب الرّقي والتقدم بدون صحافة شجاعة وكلمة حرة".
تفاعل الأمير مولاي هشام، ابن عم الملك محمد السادس، مع مغادرة الصحافي حميد المهداوي، أول أمس الاثنين، سجن تيفلت، من خلال تدوينة في حسابه في موقع "فيسبوك".
وكتب "الأمير الأحمر" في تدوينته "لا يمكن لأيّ وطن السير على درب الرقي والتقدم بدون صحافة شجاعة وكلمة حرة". وتابع "غادر الصحافي حميد المهداوي السجن بعد ثلاث سنوات من الاعتقال نتيجة ملفّ قائم على وقائع غريبة.. وبقدر ما نهنّئه وأسرته على استعادته حرية الحركة والكلمة، بقدر ما نستحضر بهذه المناسبة عددا من زملائه الذين هم رهن الاعتقال".
وفسّر متتبعون كلامه على أنه إشارة إلى توفيق بوعشرين وسليمان الريسوني، ومن هم عُرضة للملاحقة، كعمر الراضي.
وختم الأمير مولاي هشام تدوينته بالإشارة إلى أن "ملف العلاقة بين الصّحافة والدولة انتقل الى مرحلة مؤلمة.. نتمنى حدوث انفراج وألا يغيب عنا جميعا أنّه لا يمكن لأي وطن السير على درب الرّقي والتقدم بدون صحافة شجاعة وكلمة حرة".