الأمن يلقي القبض على عصابة اختطفت شخصا وسرقة سيارته
ناظورسيتي: متابعة
خلقت عملية اختطاف واحتجاز حالة استنفار امني كبير بسلا، حيث قامت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بالمدينة، وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أوقفت، نهاية الأسبوع، أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 22 و46 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تكوين عصابة إجرامية متورطة في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد باستعمال العنف المقرون بالاختطاف والاحتجاز.
وكانت مصالح الأمن الوطني بسلا توصلت، يوم فاتح دجنبر الجاري، بإشعار حول تعرض ضحية للتعنيف المقرون بالاختطاف والاحتجاز من قبل المشتبه فيهم أثناء تواجده بمنطقة غابوية بمحيط مدينة سلا الجديدة، قبل أن يتم تحريره ضواحي مدينة سلا بعد الاستيلاء على سيارته الخاصة.
الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية مكنت من تحديد هوية المشتبه فيهم وتوقيف ثلاثة من بينهم على متن السيارة المتحصلة من هذه السرقة بمنطقة “سيدي الطيبي” الواقعة بين مدينتي سلا والقنيطرة، قبل أن يتم توقيف المشتبه فيه الرابع بمدينة طنجة.
واحتفظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
خلقت عملية اختطاف واحتجاز حالة استنفار امني كبير بسلا، حيث قامت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بالمدينة، وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أوقفت، نهاية الأسبوع، أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 22 و46 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تكوين عصابة إجرامية متورطة في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد باستعمال العنف المقرون بالاختطاف والاحتجاز.
وكانت مصالح الأمن الوطني بسلا توصلت، يوم فاتح دجنبر الجاري، بإشعار حول تعرض ضحية للتعنيف المقرون بالاختطاف والاحتجاز من قبل المشتبه فيهم أثناء تواجده بمنطقة غابوية بمحيط مدينة سلا الجديدة، قبل أن يتم تحريره ضواحي مدينة سلا بعد الاستيلاء على سيارته الخاصة.
الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية مكنت من تحديد هوية المشتبه فيهم وتوقيف ثلاثة من بينهم على متن السيارة المتحصلة من هذه السرقة بمنطقة “سيدي الطيبي” الواقعة بين مدينتي سلا والقنيطرة، قبل أن يتم توقيف المشتبه فيه الرابع بمدينة طنجة.
واحتفظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
