
ناظورسيتي: متابعة
في واقعة صادمة بمدينة تطوان، تمكنت المصالح الأمنية من إلقاء القبض على رجل مسن يبلغ من العمر 72 سنة، يشتبه في تورطه في قضية هزت الرأي العام المحلي، تتعلق باستدراج طفل قاصر لا يتجاوز عمره عشر سنوات، وتعريضه لاعتداء جنسي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد باشرت الشرطة القضائية أبحاثاً دقيقة بمجرد توصلها بالمعطيات الأولية حول الجريمة، حيث مكنت التحريات من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه في وقت وجيز.
في واقعة صادمة بمدينة تطوان، تمكنت المصالح الأمنية من إلقاء القبض على رجل مسن يبلغ من العمر 72 سنة، يشتبه في تورطه في قضية هزت الرأي العام المحلي، تتعلق باستدراج طفل قاصر لا يتجاوز عمره عشر سنوات، وتعريضه لاعتداء جنسي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد باشرت الشرطة القضائية أبحاثاً دقيقة بمجرد توصلها بالمعطيات الأولية حول الجريمة، حيث مكنت التحريات من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه في وقت وجيز.
في المقابل، حظي الضحية بمواكبة نفسية واجتماعية، وذلك في إطار آليات التكفل والدعم التي وضعتها السلطات المختصة لحماية الأطفال في مثل هذه الحالات.
وقد تم وضع الموقوف رهن تدبير الحراسة النظرية، بانتظار نتائج البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة، من أجل الكشف عن ملابسات هذه القضية المثيرة للجدل، ومعرفة ما إذا كانت هناك ضحايا محتملون آخرون أو وقائع مشابهة مرتبطة به.
القضية تعيد إلى الواجهة النقاش المتجدد حول الاعتداءات الجنسية التي تستهدف القاصرين، وضرورة تشديد الرقابة وحماية الأطفال من مثل هذه الجرائم التي تترك آثاراً نفسية واجتماعية عميقة.
وقد تم وضع الموقوف رهن تدبير الحراسة النظرية، بانتظار نتائج البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة، من أجل الكشف عن ملابسات هذه القضية المثيرة للجدل، ومعرفة ما إذا كانت هناك ضحايا محتملون آخرون أو وقائع مشابهة مرتبطة به.
القضية تعيد إلى الواجهة النقاش المتجدد حول الاعتداءات الجنسية التي تستهدف القاصرين، وضرورة تشديد الرقابة وحماية الأطفال من مثل هذه الجرائم التي تترك آثاراً نفسية واجتماعية عميقة.