ناظورسيتي: محمد محمود
شهدت الطريق الرابطة بين الناظور وأزغنغان، صباح اليوم الخميس 15 ابريل الجاري فوضى كبيرة في حركة المرور، وذلك بسبب الأشغال الإرتجالية التي عرفتها ذات الطري.
وقد تسببت الحفر التي تم إنجازها بعد أيام فقط من تزفيت هذه الطريق الرئيسية، الى غرق إحدى حافلات النقل العمومي، حيث لم تتمكن من إتمام طريقها، بالإضافة إلى مجموعة من السيارات النفعية الأخرى، ما أدى إلى اكتظاظ بذات الطريق التي تعتبر من بين الطرق الرئيسية في المدينة والتي تربط بين جماعة الناظور وأزغنغان.
تسبب غياب التنسيق بين السلطات المختصة والمقاولات ومكاتب الدراسة بخصوص مشروع تزفيت الشارع الرئيسي الرابط بين مدينتي الناظور وازغنغان، وبالضبط على مستوى منطقة أبو الوفا، قرب محطة القطار بحي بويزازان، في ظهور "الحفر بعد التزفيت" بدعوى انجاز قنوات تصريف مياه الأمطار.
شهدت الطريق الرابطة بين الناظور وأزغنغان، صباح اليوم الخميس 15 ابريل الجاري فوضى كبيرة في حركة المرور، وذلك بسبب الأشغال الإرتجالية التي عرفتها ذات الطري.
وقد تسببت الحفر التي تم إنجازها بعد أيام فقط من تزفيت هذه الطريق الرئيسية، الى غرق إحدى حافلات النقل العمومي، حيث لم تتمكن من إتمام طريقها، بالإضافة إلى مجموعة من السيارات النفعية الأخرى، ما أدى إلى اكتظاظ بذات الطريق التي تعتبر من بين الطرق الرئيسية في المدينة والتي تربط بين جماعة الناظور وأزغنغان.
تسبب غياب التنسيق بين السلطات المختصة والمقاولات ومكاتب الدراسة بخصوص مشروع تزفيت الشارع الرئيسي الرابط بين مدينتي الناظور وازغنغان، وبالضبط على مستوى منطقة أبو الوفا، قرب محطة القطار بحي بويزازان، في ظهور "الحفر بعد التزفيت" بدعوى انجاز قنوات تصريف مياه الأمطار.
واستنكر مواطنون قاطنون بالحي المذكور خصوصا على واجهة الطريق، وكذا مستعملي ذات المحور الطرقي الذي يمر منه الآلاف يوميا بين أزغنغان والناظور، من ما وصفوه بالعشوائية في الأشغال، حيث أشاروا أن أشغال انجاز قنوات تصريف مياه الأمطار تسبق إنجاز أشغال التزفيت.
وتسأل المواطنون عن دور اللجان الاستباقية ومكاتب الدراسة الخاصة بإنجاز مشاريع البنية التحتية، وكذا لجان المراقبة، حيث أكدوا أن ما يقع بالشارع الرئيسي الرابط بين الناظور وأزغنغان الذي لم تمر على تزفيته ثلاثة أشهر هدر للمال العام والإهمال في تتبع واحترام دفاتر التحملات.
وعلاقة بالموضوع أكد متحدثون لـ"ناظورسيتي" أن ما يقع بالشارع الرئيسي الرابط بين الناظور وأزغنغان، يعيشه أغلب الشوارع التي تم تزفيتها مؤخرا وسط مدينة الناظور
وتسأل المواطنون عن دور اللجان الاستباقية ومكاتب الدراسة الخاصة بإنجاز مشاريع البنية التحتية، وكذا لجان المراقبة، حيث أكدوا أن ما يقع بالشارع الرئيسي الرابط بين الناظور وأزغنغان الذي لم تمر على تزفيته ثلاثة أشهر هدر للمال العام والإهمال في تتبع واحترام دفاتر التحملات.
وعلاقة بالموضوع أكد متحدثون لـ"ناظورسيتي" أن ما يقع بالشارع الرئيسي الرابط بين الناظور وأزغنغان، يعيشه أغلب الشوارع التي تم تزفيتها مؤخرا وسط مدينة الناظور