
بقلم عبد الحميد العايدي : أستاذ جامعي بهولندا
الشمعة عندما تصل إلى نهاية ذوبانها تزيد شعلة!. هذا ما يحصل لأعداء التراب الوطني المتشخص في جبهة البوليساريو الإرهابية والمدعمة من الجارة الشرقية وإيران وكل الحاسدين لما وصل إليه المغرب من ازدهار اقتصادي وسياسي واجتماعي وعسكري ومكانة مهمة في المنتظم الدولي.
فالشمعة وإن ذابت وانتهى شعاعها فقد تكون قد خدمت من أضاءتهم في الظلام الدامس، غير أن هذه الشرذمة من المرتزقة تاريخهم القصير كله إخفاق في إخفاق وظلام في ظلام فلولا مساندة الحاسدين لها لكانت في خبر كان.
الشمعة عندما تصل إلى نهاية ذوبانها تزيد شعلة!. هذا ما يحصل لأعداء التراب الوطني المتشخص في جبهة البوليساريو الإرهابية والمدعمة من الجارة الشرقية وإيران وكل الحاسدين لما وصل إليه المغرب من ازدهار اقتصادي وسياسي واجتماعي وعسكري ومكانة مهمة في المنتظم الدولي.
فالشمعة وإن ذابت وانتهى شعاعها فقد تكون قد خدمت من أضاءتهم في الظلام الدامس، غير أن هذه الشرذمة من المرتزقة تاريخهم القصير كله إخفاق في إخفاق وظلام في ظلام فلولا مساندة الحاسدين لها لكانت في خبر كان.
فالتهور الذي قامت به جبهة البوليساريو اليوم بمهاجمة بعثة "المينورسو" الأممية في أقاليمنا الجنوبية، وبالتحديد في مدينة السمارة المغربية هو خرق واضح لقوانين الأمم المتحدة وتهور سافر ضد أعضاء بعثة "المينورسو" الذين يضحون بأنفسهم من أجل تثبيت الأمن والسلام في المنطقة بتعاون من المملكة المغربية الشريفة التي لاتزال تتحلى بالحلم والحكمة.
غير أن هذه الشرذمة من الإرهابيين المدعمين من طرف الجزائر خاصة تقوم كل مرة بمثل هذه الاستفزازات التقليدية ضد وحدتنا الترابية وهذا يدل على أنها وصلت إلى الباب المسدود على المستوى الدبلوماسي رغم الأكاذيب والافتراءات التي تحاول تلفيقها للمملكة المغربية فهي بالتالي لا تتقن سوى ذلك.
ومن فضل الله تعالى على هذه المنطقة أن المملكة المغربية في شخص جلالة الملك نصره الله دائما ترد على مثل هذه الأفعال الصبيانية بالديبلوماسية الحكيمة والرزانة، فالمغرب الآن منكب على مشاريع ضخمة واستراتيجيات مهمة لا تهمه وحده فقط بل تهم المنطقة كاملة ولو مشاكسة الجارة الشرقية وتبعية النظام التونسي لها لكانت المنطقة من أكبر المناطق في العالم اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا.
والمغرب في كل مناسبة يمد يد التعاون والتشارك وترك الخلافات الهامشية من أجل مغرب عربي موحد وقوي ولكن لا حياة لمن تنادي!. فكما بدأت أقول أخيرا أن شمعة هذه الشرذمة من المرتزقة في حالة انطفاء وسيبقى المغرب شامخا بملكه وشعبه وكل أراضيه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. فلنقل لحسادنا والمعوقين موتوا بغيظكم وإن صبحكم لقريب.
كما لا يفوتنا أن نتقدم بتحية إجلال وتقدير للقوات المسلحة الملكية خاصة المرابطة على الحدود المغربية والحرسة على أمننا وسلامتنا بقيادة قائدها المفدى جلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية حفظه الله بما حفظ به الذكر الحكيم.. ملك المنجزات وجامع شمل العرب والأفارقة وأمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين.
غير أن هذه الشرذمة من الإرهابيين المدعمين من طرف الجزائر خاصة تقوم كل مرة بمثل هذه الاستفزازات التقليدية ضد وحدتنا الترابية وهذا يدل على أنها وصلت إلى الباب المسدود على المستوى الدبلوماسي رغم الأكاذيب والافتراءات التي تحاول تلفيقها للمملكة المغربية فهي بالتالي لا تتقن سوى ذلك.
ومن فضل الله تعالى على هذه المنطقة أن المملكة المغربية في شخص جلالة الملك نصره الله دائما ترد على مثل هذه الأفعال الصبيانية بالديبلوماسية الحكيمة والرزانة، فالمغرب الآن منكب على مشاريع ضخمة واستراتيجيات مهمة لا تهمه وحده فقط بل تهم المنطقة كاملة ولو مشاكسة الجارة الشرقية وتبعية النظام التونسي لها لكانت المنطقة من أكبر المناطق في العالم اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا.
والمغرب في كل مناسبة يمد يد التعاون والتشارك وترك الخلافات الهامشية من أجل مغرب عربي موحد وقوي ولكن لا حياة لمن تنادي!. فكما بدأت أقول أخيرا أن شمعة هذه الشرذمة من المرتزقة في حالة انطفاء وسيبقى المغرب شامخا بملكه وشعبه وكل أراضيه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. فلنقل لحسادنا والمعوقين موتوا بغيظكم وإن صبحكم لقريب.
كما لا يفوتنا أن نتقدم بتحية إجلال وتقدير للقوات المسلحة الملكية خاصة المرابطة على الحدود المغربية والحرسة على أمننا وسلامتنا بقيادة قائدها المفدى جلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية حفظه الله بما حفظ به الذكر الحكيم.. ملك المنجزات وجامع شمل العرب والأفارقة وأمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين.