الأزبالُ تنتشر في شوارع رئيسية بالنّاظور بعد تغافل شاحنات أفيردا عنْ جمعها
ك.هرواش – إلياس حجلة
استثنيتُ شوارعُ رئيسيّة بمدينةِ النّاظور، على رأسها شارعُ المسيرة، من عمليّة جمعِ الأزبال في إطار عملِ شاحناتِ شركة "أفيردا" المفوّض لها تدبير قطاع النّظافة، ما جعلَ أكياسَ الأزبال والنّفايات متراكمة على جوانبِ الشّوارع تفوح برائحةٍ كريهة في عزّ ارتفاعِ درجةِ الحرارة في أوقاتِ الذّروة من النّهار.
وتفاجأُ عددٌ من المواطنين بأكياس الأزبال تحتلّ مكانها طيلة اليومِ، فيما كان من المفترض أن تُجمع في إطار عمل الشّاحنات وعمال الشّركة في أوقات الليل لتستقبل الأرصفةُ وصناديق القمامة أزبالًا جديدة.
ويعاني المواطنونُ من انتشار الرّائحة الكريهةِ لتواجدِ الأزبال نهارًا تحت أشّعة الشمس الحارقة التي تساعد على رفعِ درجة عفونتها وانتشار رائحتها، وعلى الرّغم من وعي المواطنين بهذا المُعطى، إلّا أن أغلبهم يلجأ إلى التخلّص من أكياس الأزبال نهارًا، فيما المفروضُ عليهم إيداعُها ليلًا في صناديق القمامة وبالتّحديد قيبل مرور شاحنة الشّركة بلحظات قليلة حتّى يسلم الشّارعُ تمامًا من الرّائحة الكريهةِ، ويتمكّن العمّال من القيام بمهامهم على أكملِ وجهٍ وبمردوديّة فعّالة، بالنّظر إلى أن صناديق القمامة بهذا السّلوك تستقبل أزبالا في أوقات باكرة من النّهار وتظلّ داخلها طيلة اليوم تحت وقعِ حرارة الشّمس.
استثنيتُ شوارعُ رئيسيّة بمدينةِ النّاظور، على رأسها شارعُ المسيرة، من عمليّة جمعِ الأزبال في إطار عملِ شاحناتِ شركة "أفيردا" المفوّض لها تدبير قطاع النّظافة، ما جعلَ أكياسَ الأزبال والنّفايات متراكمة على جوانبِ الشّوارع تفوح برائحةٍ كريهة في عزّ ارتفاعِ درجةِ الحرارة في أوقاتِ الذّروة من النّهار.
وتفاجأُ عددٌ من المواطنين بأكياس الأزبال تحتلّ مكانها طيلة اليومِ، فيما كان من المفترض أن تُجمع في إطار عمل الشّاحنات وعمال الشّركة في أوقات الليل لتستقبل الأرصفةُ وصناديق القمامة أزبالًا جديدة.
ويعاني المواطنونُ من انتشار الرّائحة الكريهةِ لتواجدِ الأزبال نهارًا تحت أشّعة الشمس الحارقة التي تساعد على رفعِ درجة عفونتها وانتشار رائحتها، وعلى الرّغم من وعي المواطنين بهذا المُعطى، إلّا أن أغلبهم يلجأ إلى التخلّص من أكياس الأزبال نهارًا، فيما المفروضُ عليهم إيداعُها ليلًا في صناديق القمامة وبالتّحديد قيبل مرور شاحنة الشّركة بلحظات قليلة حتّى يسلم الشّارعُ تمامًا من الرّائحة الكريهةِ، ويتمكّن العمّال من القيام بمهامهم على أكملِ وجهٍ وبمردوديّة فعّالة، بالنّظر إلى أن صناديق القمامة بهذا السّلوك تستقبل أزبالا في أوقات باكرة من النّهار وتظلّ داخلها طيلة اليوم تحت وقعِ حرارة الشّمس.
