الآلاف من سكان الدريوش يُؤَدّون صلاة عيد الأضحى المبارك وسط أجواءٍ روحانية وإيمانية مَهِيبَة
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
أدى الآلاف من ساكنة مدينة الدريوش، ضمنهم العشرات من أبناء الجالية الدريوشية الذين أبوا إلى أن يعيشوا أجواء عيد الأضحى المبارك بين أحضان ذويهم وأحبائهم، صبيحة اليوم 10 ذو الحجة 1437هـ الموافق لـ 12 شتنبر 2016م، بالساحة المركزية وسط المدينة، صلاة عيد الأضحى المبارك، في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة..
هـذا، وقد ترأس عامل صاحب الجلالة على الإقليم، السيد جمال خلوق، شعيرة صلاة العيد، مرفوقا بالكاتب العام للعمالة، وباشا المدينة، ورئيس المجلس الإقليمي بالنيابة، ورئيس مجلس المدينة، ورئيس المجلس العلمي المحلي، وعدد من رجال السلطة، بالإضافة للمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف، وشخصيات مدنية وعسكرية، إلى جانب حشد غفير من الساكنة الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى المدينة.
وفي ذات المنحى، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، تطرق الخطيب وهو إمام وخطيب المسجد الأعظم بالدريوش خلال خطبة العيد، إلى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو إلى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي إلى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية قاطبة.
وتضرع الخطيب، في ختام خطبة العيد، إلى الله عز وجل بأن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية جمعاء، وأن تنعم بالسلم والأمان على البلاد والعباد، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني وتبريكات عيد الفطر المبارك، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب ومباركة العيد، وذبح الأضحية.
أدى الآلاف من ساكنة مدينة الدريوش، ضمنهم العشرات من أبناء الجالية الدريوشية الذين أبوا إلى أن يعيشوا أجواء عيد الأضحى المبارك بين أحضان ذويهم وأحبائهم، صبيحة اليوم 10 ذو الحجة 1437هـ الموافق لـ 12 شتنبر 2016م، بالساحة المركزية وسط المدينة، صلاة عيد الأضحى المبارك، في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة..
هـذا، وقد ترأس عامل صاحب الجلالة على الإقليم، السيد جمال خلوق، شعيرة صلاة العيد، مرفوقا بالكاتب العام للعمالة، وباشا المدينة، ورئيس المجلس الإقليمي بالنيابة، ورئيس مجلس المدينة، ورئيس المجلس العلمي المحلي، وعدد من رجال السلطة، بالإضافة للمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف، وشخصيات مدنية وعسكرية، إلى جانب حشد غفير من الساكنة الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى المدينة.
وفي ذات المنحى، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، تطرق الخطيب وهو إمام وخطيب المسجد الأعظم بالدريوش خلال خطبة العيد، إلى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو إلى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي إلى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية قاطبة.
وتضرع الخطيب، في ختام خطبة العيد، إلى الله عز وجل بأن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية جمعاء، وأن تنعم بالسلم والأمان على البلاد والعباد، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني وتبريكات عيد الفطر المبارك، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب ومباركة العيد، وذبح الأضحية.
