افتتاح عيادة طبية بمواصفات عالية بعمارة انطاليا بالناظور
مادة اشهارية
استدعت الحاجة بإقليم الناظور إلى وجود دكاترة أكفاء متخصصين في أمراض الجهاز الهضمي والكبد بالنظر إلى الخصاص القائم في هذا الإطار .
أعلن الدكتور الفارسي محمادي عن افتتاح عيادة طبية بأحدث التجهيزات الطبية والتي يتواجد مقرها الرئيسي بشارع سيدي محمد إقامة " أنطاليا " الطابق الثالث رقم 14 الناظور .
الدكتور محمادي الفارسي من مواليد المنطقة درس في كلية الطب بالرباط وتخرج منها متخصصا في أمراض الكبد والجهاز الهضمي قبل أن يتوجه سنة 2002 إلى فرنسا من اجل التخصص الدقيق hyperspécialisation وذلك للتمكن من احدث التقنيات والعلاج بالمنظار الداخلي و اكوغرافيا بواسطة المنظار endoscopie interventionnelle et echo-endoscopie وتعتبر هذه التقنيات حديثة غير متواجدة بجميع مدن المملكة ويقتصر وجودها حديثا في بعض المدن الكبرى .
ولقد حصل الدكتور الفارسي محمادي على تجربة تمتد إلى ستة عشر سنة بالديار الفرنسية بعدما اكتسب معرفة شاملة و دقيقة في ميدان تخصصه ومهارة ذات مستوى عال مما أهله أن يعمل في اكبر المستشفيات الفرنسية بحيث كان رئيسا لإحدى مصالحها هناك قبل أن يغادر إلى ارض الوطن ليقرر أن يضع تجربته في خدمة أبناء وطنه عازما أن يجعل المريض في مركز أولوياته ويبني نشاطه على قيم الجودة و الإنسانية والتعاطف والتجديد والمسؤولية .
استدعت الحاجة بإقليم الناظور إلى وجود دكاترة أكفاء متخصصين في أمراض الجهاز الهضمي والكبد بالنظر إلى الخصاص القائم في هذا الإطار .
أعلن الدكتور الفارسي محمادي عن افتتاح عيادة طبية بأحدث التجهيزات الطبية والتي يتواجد مقرها الرئيسي بشارع سيدي محمد إقامة " أنطاليا " الطابق الثالث رقم 14 الناظور .
الدكتور محمادي الفارسي من مواليد المنطقة درس في كلية الطب بالرباط وتخرج منها متخصصا في أمراض الكبد والجهاز الهضمي قبل أن يتوجه سنة 2002 إلى فرنسا من اجل التخصص الدقيق hyperspécialisation وذلك للتمكن من احدث التقنيات والعلاج بالمنظار الداخلي و اكوغرافيا بواسطة المنظار endoscopie interventionnelle et echo-endoscopie وتعتبر هذه التقنيات حديثة غير متواجدة بجميع مدن المملكة ويقتصر وجودها حديثا في بعض المدن الكبرى .
ولقد حصل الدكتور الفارسي محمادي على تجربة تمتد إلى ستة عشر سنة بالديار الفرنسية بعدما اكتسب معرفة شاملة و دقيقة في ميدان تخصصه ومهارة ذات مستوى عال مما أهله أن يعمل في اكبر المستشفيات الفرنسية بحيث كان رئيسا لإحدى مصالحها هناك قبل أن يغادر إلى ارض الوطن ليقرر أن يضع تجربته في خدمة أبناء وطنه عازما أن يجعل المريض في مركز أولوياته ويبني نشاطه على قيم الجودة و الإنسانية والتعاطف والتجديد والمسؤولية .
