اعتقال مهاجر مغربي أنهى حياة زوجته بعاصمة إسبانيا
خالد ملوك
اعتقلت عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية مهاجرا مغربيا وضع حدا لحياة زوجته المنحدرة من أصول كولومبية باستعمال سلاح أبيض؛ وذلك داخل مقر إقامتهما بشارع “طومييوس” الواقع بحي “Orcasitas” بالعاصمة مدريد.
ووفق ما أوردته صحيفة “لابنغوارديا” الإسبانية فإن المغربي، البالغ من العمر 40 سنة، توجه رفقة أبنائه الثلاثة إلى أقرب مقر للأمن بالمنطقة مباشرة فور ارتكابه للجريمة بغية تسليم نفسه إلى الشرطة، مشيرة إلى أنه “من ذوي السوابق العدلية، بالإضافة إلى أنه صدرت في حقه سابقا أوامر بالابتعاد عن زوجته”.
وتبعا للمصدر ذاته فإن “الموقوف طعن زوجته الكولومبية، التي يبلغ عمرها 27 سنة والحاصلة على الجنسية الإسبانية، بواسطة سكين”، مضيفا أن “الضحية المضرجة في دمائها فارقت الحياة متأثرة بطعنات قاتلة على مستوى الصدر والقلب والبطن؛ وذلك قبل وصول فريق طبي إلى مسرح الجريمة”.
وذكر المنبر الإعلامي ذاته أنه “جرى وضع الجاني تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث معه بشأن جريمة اهتزت لها ساكنة المنطقة المذكورة”، في وقت حذرت فيه العديد من الهيئات السياسية من “ارتفاع أعداد ضحايا العنف الزوجي داخل التراب الأيبيري، مقابل صمت الجهات الوصية”
اعتقلت عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية مهاجرا مغربيا وضع حدا لحياة زوجته المنحدرة من أصول كولومبية باستعمال سلاح أبيض؛ وذلك داخل مقر إقامتهما بشارع “طومييوس” الواقع بحي “Orcasitas” بالعاصمة مدريد.
ووفق ما أوردته صحيفة “لابنغوارديا” الإسبانية فإن المغربي، البالغ من العمر 40 سنة، توجه رفقة أبنائه الثلاثة إلى أقرب مقر للأمن بالمنطقة مباشرة فور ارتكابه للجريمة بغية تسليم نفسه إلى الشرطة، مشيرة إلى أنه “من ذوي السوابق العدلية، بالإضافة إلى أنه صدرت في حقه سابقا أوامر بالابتعاد عن زوجته”.
وتبعا للمصدر ذاته فإن “الموقوف طعن زوجته الكولومبية، التي يبلغ عمرها 27 سنة والحاصلة على الجنسية الإسبانية، بواسطة سكين”، مضيفا أن “الضحية المضرجة في دمائها فارقت الحياة متأثرة بطعنات قاتلة على مستوى الصدر والقلب والبطن؛ وذلك قبل وصول فريق طبي إلى مسرح الجريمة”.
وذكر المنبر الإعلامي ذاته أنه “جرى وضع الجاني تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث معه بشأن جريمة اهتزت لها ساكنة المنطقة المذكورة”، في وقت حذرت فيه العديد من الهيئات السياسية من “ارتفاع أعداد ضحايا العنف الزوجي داخل التراب الأيبيري، مقابل صمت الجهات الوصية”
