ناظورسيتي – متابعة
اعتقلت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تسينت نواحي مدينة طاطا، أخيرا، مدرب فريق رجاء "اقايغان" لكرة القدم النسوية، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق باستدراج لاعبة قاصر إلى منزله واستغلالها جنسيا، ونتج عنه حملها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن واقعة القضية تعود إلى شهر شتنبر من سنة 2021، عندما قام الموقوف باستدراجها واستغلالها جنسيا، ما نتج عنه حملها.
وقالت الفتاة القاصر في الشكاية الموجهة ضد مدرب الفريق النسوي، إنها تتابع دراستها بثانوية المسيرة الإعدادية، وأن المتهم، كان يواعدها بالزواج لتحقيق رغباته الجنسية، إلا أنه وبعد حملها تملص من وعوده.
اعتقلت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تسينت نواحي مدينة طاطا، أخيرا، مدرب فريق رجاء "اقايغان" لكرة القدم النسوية، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق باستدراج لاعبة قاصر إلى منزله واستغلالها جنسيا، ونتج عنه حملها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن واقعة القضية تعود إلى شهر شتنبر من سنة 2021، عندما قام الموقوف باستدراجها واستغلالها جنسيا، ما نتج عنه حملها.
وقالت الفتاة القاصر في الشكاية الموجهة ضد مدرب الفريق النسوي، إنها تتابع دراستها بثانوية المسيرة الإعدادية، وأن المتهم، كان يواعدها بالزواج لتحقيق رغباته الجنسية، إلا أنه وبعد حملها تملص من وعوده.
ووفق المعلومات المتوفرة، فان تم توقيف المتهم الرئيسي في القضية وأشخاص آخرين، يشتبه في كونهم لهم بنفس القضية.
وجرى الاحتفاظ بالمعني بالامر رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت اشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار تقديمه الى العدالة من أجل المنسوب إليه.
وكان اقليم طاطا، قد شهد حالات اغتصاب مماثلة، كانت ضحيتها قاصرات في عمر الزهور، وكان آخرها الطفلة “إكرام” ذات 6 سنوات، التي تعرضت لاغتصاب جارها البالغ حوالي 40 عاما عاما، بدوار إيمي أكادير، بإقليم طاطا.
وعبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عن ادانتهم الشديدة آنذاك ل“جريمة” اغتصاب الطفلة إكرام، وكذا قرار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بأكادير القاضي بمتابعة الجاني في حالة سراح مؤقت، مقابل كفالة مالية.
ودعا النشطاء، إلى عدم التساهل مع مرتكبي مثل هذه الجرائم، وانزال أقسى العقوبات على المغتصبين.
وجرى الاحتفاظ بالمعني بالامر رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت اشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار تقديمه الى العدالة من أجل المنسوب إليه.
وكان اقليم طاطا، قد شهد حالات اغتصاب مماثلة، كانت ضحيتها قاصرات في عمر الزهور، وكان آخرها الطفلة “إكرام” ذات 6 سنوات، التي تعرضت لاغتصاب جارها البالغ حوالي 40 عاما عاما، بدوار إيمي أكادير، بإقليم طاطا.
وعبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عن ادانتهم الشديدة آنذاك ل“جريمة” اغتصاب الطفلة إكرام، وكذا قرار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بأكادير القاضي بمتابعة الجاني في حالة سراح مؤقت، مقابل كفالة مالية.
ودعا النشطاء، إلى عدم التساهل مع مرتكبي مثل هذه الجرائم، وانزال أقسى العقوبات على المغتصبين.