اعتداء مختل عقليا على شرطي وسيدة مسنة
ناظورسيتي: متابعة
قامت السلطات الأمنية في ولاية أمن فاس باتخاذ إجراءات فورية، حيث تم إيداع شخص يعاني من اضطرابات عقلية في مستشفى الأمراض العقلية والنفسية. جاء ذلك عقب واقعة مروعة هزت سلامة المواطنين، حيث قام المعتدي بإشهار سلاح أبيض والاعتداء على شرطي وسيدة مسنة.
ووفقا للمعلومات المقدمة من مصادر محلية، فإن المتهم، البالغ من العمر 25 عاما، كان يحمل سكينا أثناء تجوله في الشارع، وقام بجرح رجل الأمن بجروح طفيفة في العنق. كما هاجم جارته، البالغة من العمر 62 عاما، وأصابها بجرح في الساعد بعد هجوم مفاجئ.
تدخلت الدوريات الأمنية على الفور لاعتقال المعتدي وتسليمه للسلطات المختصة، حيث تم تحويله إلى المستشفى نظرا لوضعه الصحي والنفسي.
قامت السلطات الأمنية في ولاية أمن فاس باتخاذ إجراءات فورية، حيث تم إيداع شخص يعاني من اضطرابات عقلية في مستشفى الأمراض العقلية والنفسية. جاء ذلك عقب واقعة مروعة هزت سلامة المواطنين، حيث قام المعتدي بإشهار سلاح أبيض والاعتداء على شرطي وسيدة مسنة.
ووفقا للمعلومات المقدمة من مصادر محلية، فإن المتهم، البالغ من العمر 25 عاما، كان يحمل سكينا أثناء تجوله في الشارع، وقام بجرح رجل الأمن بجروح طفيفة في العنق. كما هاجم جارته، البالغة من العمر 62 عاما، وأصابها بجرح في الساعد بعد هجوم مفاجئ.
تدخلت الدوريات الأمنية على الفور لاعتقال المعتدي وتسليمه للسلطات المختصة، حيث تم تحويله إلى المستشفى نظرا لوضعه الصحي والنفسي.
تم فتح تحقيق في هذه الحادثة الخطيرة بإشراف النيابة العامة المختصة لتحديد الملابسات الكاملة للحادثة والتحقيق في الظروف التي أحاطت بها.
وأشار نشطاء جمعويون إلى تفاقم ظاهرة تجول المعتلين عقليا في الشوارع، ما يشكل تهديدا مستمرا لأمن المواطنين. وأكدوا على ضرورة توفير المؤسسات المختصة والمعالجة الكافية لهذه الفئة المهملة في المجتمع للحد من هذه الظاهرة المتزايدة.
ونبهوا إلى أن المدن المغربية تعاني من نقص الإمكانيات والمرافق المخصصة لرعاية وعلاج المعتلين عقليا، مما يؤدي إلى تجولهم في الشوارع دون مراقبة أو رعاية، مما يشكل خطرا على الجميع.
ويناشد النشطاء الحكومة المغربية باتخاذ خطوات فعالة لتحسين الرعاية الصحية والنفسية للمعتلين عقليا، وتوفير المؤسسات اللازمة لإيوائهم وتقديم العلاج الضروري.
وأشار نشطاء جمعويون إلى تفاقم ظاهرة تجول المعتلين عقليا في الشوارع، ما يشكل تهديدا مستمرا لأمن المواطنين. وأكدوا على ضرورة توفير المؤسسات المختصة والمعالجة الكافية لهذه الفئة المهملة في المجتمع للحد من هذه الظاهرة المتزايدة.
ونبهوا إلى أن المدن المغربية تعاني من نقص الإمكانيات والمرافق المخصصة لرعاية وعلاج المعتلين عقليا، مما يؤدي إلى تجولهم في الشوارع دون مراقبة أو رعاية، مما يشكل خطرا على الجميع.
ويناشد النشطاء الحكومة المغربية باتخاذ خطوات فعالة لتحسين الرعاية الصحية والنفسية للمعتلين عقليا، وتوفير المؤسسات اللازمة لإيوائهم وتقديم العلاج الضروري.
