
إلياس حجلة | بدر أعراب
شهدت الطريق الرئيسية وسط مدينة أزغنغان، ظهر اليوم الثلاثاء 10 مارس الجاري، حادثة سير خطيرة إثر اِصطدام سيارة من نوع ميرسيديس 240 بأربع سيارات دفعة واحدة "إثنتـان من نوع ميرسيديس 250، والأخرتان من نوع رونو 12 وَ 21"، أسفرت عن إصابة أحد الركاب بجروحٍ دامية على مستوى الرأس اِستدعى نقله على متن سيارة الإسعاف إلى المستشفى الإقليمي بالناظور لتلقي العلاجات الأساسية، كما ألحقت خسائر مادية مهمة بالسيارات الـ5، فيما لاذ سائق سيارة الرونو 21 بالفرار لعدم وجود سيارته في وضعية قانونية كما رجّح شهود عيان.
وحسب المعطيات المتوفرة لدى موقع ناظورسيتي، فإن الأسباب المفضية إلى وقوع الحادث عُـزيـت إلى عدم تحكم سائق سيارة الـ"ميرسيديس 240" في ضبط سرعته المفرطة، بسبب عطبٍ مفاجئ اِعتـرى جهاز فرامل عجلات سيارته، ما أدى إلى حدوث اِصطدام قويّ بالسيارات الأربعة التي كانت في حالة توقّف عند الإشارة الضوئية الحمراء.
هـذا وقد حضرت عناصر المصالح الأمنية المختصّة إلى عين المكان للقيام بإجراءات المعاينة اللازمة، فيما اُقتادت السائق المتسبب في حادثة السير، قصد تحرير محضر له بخصوص النازلة، غيـر أنّ بعض المواطنين ممّن عاينـوا الواقعة اِستهجنوا وضع الأصفاد للمعني بالأمر أثناء اقتياده من طرق العناصر الأمنية وكأن الأمر يتعلق بمقترف جريمة جناية معتبرين ذلك مخالفاً للقانون المعمول به في شأن حوادث الطرق.
شهدت الطريق الرئيسية وسط مدينة أزغنغان، ظهر اليوم الثلاثاء 10 مارس الجاري، حادثة سير خطيرة إثر اِصطدام سيارة من نوع ميرسيديس 240 بأربع سيارات دفعة واحدة "إثنتـان من نوع ميرسيديس 250، والأخرتان من نوع رونو 12 وَ 21"، أسفرت عن إصابة أحد الركاب بجروحٍ دامية على مستوى الرأس اِستدعى نقله على متن سيارة الإسعاف إلى المستشفى الإقليمي بالناظور لتلقي العلاجات الأساسية، كما ألحقت خسائر مادية مهمة بالسيارات الـ5، فيما لاذ سائق سيارة الرونو 21 بالفرار لعدم وجود سيارته في وضعية قانونية كما رجّح شهود عيان.
وحسب المعطيات المتوفرة لدى موقع ناظورسيتي، فإن الأسباب المفضية إلى وقوع الحادث عُـزيـت إلى عدم تحكم سائق سيارة الـ"ميرسيديس 240" في ضبط سرعته المفرطة، بسبب عطبٍ مفاجئ اِعتـرى جهاز فرامل عجلات سيارته، ما أدى إلى حدوث اِصطدام قويّ بالسيارات الأربعة التي كانت في حالة توقّف عند الإشارة الضوئية الحمراء.
هـذا وقد حضرت عناصر المصالح الأمنية المختصّة إلى عين المكان للقيام بإجراءات المعاينة اللازمة، فيما اُقتادت السائق المتسبب في حادثة السير، قصد تحرير محضر له بخصوص النازلة، غيـر أنّ بعض المواطنين ممّن عاينـوا الواقعة اِستهجنوا وضع الأصفاد للمعني بالأمر أثناء اقتياده من طرق العناصر الأمنية وكأن الأمر يتعلق بمقترف جريمة جناية معتبرين ذلك مخالفاً للقانون المعمول به في شأن حوادث الطرق.















