ناظورسيتي:
أعلنت اسبانيا، اليوم الخميس 10 فبراير الجاري، بأن الملك فيليبي السادس، الذي يبلغ من العمر 54 سنة، قد أصيب بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وبأن الاعراض خفيفة، وأوضح القصر الاسباني بأنه علَّق أنشطته الرسمية لمدة سبعة أيام.
وقال القصر الملكي في اسبانيا، في بيان له، بأن نتيجة فحص كوفيد-19 الذي خضع له الملك فيليبي السادس هذا الصباح كانت إيجابية، بعدما بدت عليه ليلا اعراض طفيفة.
وأضاف القصر بأن الملكة ليتيثيا والأميرة صوفيا لا تبدو عليهما أي اعراض ويمكنهما متابعة أنشطتهما.
أعلنت اسبانيا، اليوم الخميس 10 فبراير الجاري، بأن الملك فيليبي السادس، الذي يبلغ من العمر 54 سنة، قد أصيب بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وبأن الاعراض خفيفة، وأوضح القصر الاسباني بأنه علَّق أنشطته الرسمية لمدة سبعة أيام.
وقال القصر الملكي في اسبانيا، في بيان له، بأن نتيجة فحص كوفيد-19 الذي خضع له الملك فيليبي السادس هذا الصباح كانت إيجابية، بعدما بدت عليه ليلا اعراض طفيفة.
وأضاف القصر بأن الملكة ليتيثيا والأميرة صوفيا لا تبدو عليهما أي اعراض ويمكنهما متابعة أنشطتهما.
هذا وسبق أن تم الحجر على فيليبي السادس في العام 2000، وكان قد أعلن
القصر الملكي بإسبانيا، في نونبر من نفس السنة أن ملك إسبانيا فيليبي السادس قد أُدخل الحجر الصحي بعد أن خالط شخصا مصابا بفيروس كورونا.
وأفاد القصر الملكي الإسباني حينها، في بيان، بأن "شخصا خالطه العاهل الإسباني بالامس تبين اليوم أنه مصاب بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
وتابع بيان القصر الملكي أنه فيلييب سيلتزم ابتداء من الآن لحجر وقائي عشرة أيام، تنفيذا للقواعد الصحية المعمول بها في البلاد، مصيفا أنه تم تعليق كافة الأنشطة الرسمية للملك في الفترة المذكورة.
وأبرز المصدر ذاته أن الملكة ليتيسيا وولديها ليونور وصوفيا سيتابعون أنشطتهم بكيفية اعتيادية.
يشار إلى أن الأميرة ليونور، وارثة العرش، التزمت في منتصف شتنبر 2000، حجرا صحيا دام أسبوعين بعد أن اتّضح أن أحد رفاقها في الصف مصاب بالفيروس وتبيّنَ لاحقا أنها أصيبت به أيضا بعد مخالطة المعني بالأمر.
وتعدّ إسبانيا واحدة من أكثر الدول تضرّرا بـ"كوفيد -19"، إذ سُجّل فيها أزيد من مليون إصابة وما يفوق 43 ألف وفاة منذ بداية تفشي الفيروس في أراضيها..
القصر الملكي بإسبانيا، في نونبر من نفس السنة أن ملك إسبانيا فيليبي السادس قد أُدخل الحجر الصحي بعد أن خالط شخصا مصابا بفيروس كورونا.
وأفاد القصر الملكي الإسباني حينها، في بيان، بأن "شخصا خالطه العاهل الإسباني بالامس تبين اليوم أنه مصاب بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
وتابع بيان القصر الملكي أنه فيلييب سيلتزم ابتداء من الآن لحجر وقائي عشرة أيام، تنفيذا للقواعد الصحية المعمول بها في البلاد، مصيفا أنه تم تعليق كافة الأنشطة الرسمية للملك في الفترة المذكورة.
وأبرز المصدر ذاته أن الملكة ليتيسيا وولديها ليونور وصوفيا سيتابعون أنشطتهم بكيفية اعتيادية.
يشار إلى أن الأميرة ليونور، وارثة العرش، التزمت في منتصف شتنبر 2000، حجرا صحيا دام أسبوعين بعد أن اتّضح أن أحد رفاقها في الصف مصاب بالفيروس وتبيّنَ لاحقا أنها أصيبت به أيضا بعد مخالطة المعني بالأمر.
وتعدّ إسبانيا واحدة من أكثر الدول تضرّرا بـ"كوفيد -19"، إذ سُجّل فيها أزيد من مليون إصابة وما يفوق 43 ألف وفاة منذ بداية تفشي الفيروس في أراضيها..