استنفار أمني بالمحمدية بعد العثور على جثة امرأة ضحية اعتداء محتمل
ناظورسيتي: متابعة
فتحت مصالح الدرك الملكي بالمحمدية، صباح اليوم الأحد، تحقيقًا قضائيًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، على خلفية العثور على جثة سيدة في منطقة خلاء بضواحي المدينة، في حادثة وصفت بـ”المأساوية” وأثارت حالة من الصدمة والاستنفار الأمني.
وأفادت المعطيات الأولية بأن وضعية الجثة، التي عُثر عليها مجردة من الملابس، توحي بإمكانية تعرض الضحية لاعتداء إجرامي عنيف قبل وفاتها، ما دفع السلطات إلى التعامل مع الواقعة على أنها حادثة جنائية خطيرة تتطلب تدخلًا عاجلًا لجميع الأجهزة الأمنية.
فتحت مصالح الدرك الملكي بالمحمدية، صباح اليوم الأحد، تحقيقًا قضائيًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، على خلفية العثور على جثة سيدة في منطقة خلاء بضواحي المدينة، في حادثة وصفت بـ”المأساوية” وأثارت حالة من الصدمة والاستنفار الأمني.
وأفادت المعطيات الأولية بأن وضعية الجثة، التي عُثر عليها مجردة من الملابس، توحي بإمكانية تعرض الضحية لاعتداء إجرامي عنيف قبل وفاتها، ما دفع السلطات إلى التعامل مع الواقعة على أنها حادثة جنائية خطيرة تتطلب تدخلًا عاجلًا لجميع الأجهزة الأمنية.
واستنفرت الحادثة مختلف السلطات المحلية وأجهزة الأمن، التي سارعت إلى تطويق مسرح الجريمة، وإجراء المعاينات اللازمة، وجمع الأدلة والقرائن الكفيلة بكشف هوية الضحية وظروف وفاتها.
وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي بأمر من النيابة العامة، في حين واصلت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي تحرياتها الميدانية والتقنية، سعياً لتحديد ملابسات الحادث والبحث عن أي خيوط قد تؤدي إلى كشف هوية المتورطين المفترضين في هذا الفعل الإجرامي الذي هز هدوء المنطقة.
وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي بأمر من النيابة العامة، في حين واصلت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي تحرياتها الميدانية والتقنية، سعياً لتحديد ملابسات الحادث والبحث عن أي خيوط قد تؤدي إلى كشف هوية المتورطين المفترضين في هذا الفعل الإجرامي الذي هز هدوء المنطقة.
