استمرار تساقط اعمدة الكهرباء وسط الطرقات يؤرق ساكنة القرمود
عبد السلام الشاوي
اثار استمرار سقوط أعمدة كهربائية في انحاء متفرقة بدواوير القرمود التابعة لبلدية بني انصار ،إقليم الناظور وخاصة بدوار اشاويا، استياء واسعا وسط المواطنين، وذلك منذ سنوات، لينضاف إليها عدد مهم بعد تساقطات الخير التي عرفتها ساكنة القرمود ، وحسب مصادر محلية فان منطقة القرمود احتلت المراتب المتقدمة الاولى من حيث عدد الاعمدة الكهربائية المتساقطة على الارض، والمحملة بالتيار الكهربائي مما يشكل خطرا داهما يهدد ارواح المواطنين وسلامتهم في أية لحظة.
وحسب نفس المصادر فقد تم تسجيل عدة شكايات لدى الجهات والهيئات المنتخبة، بقصد التدخل العاجل لوضع حد لهذا المشكل لكن دون جدوى.
ومن جهة اخرى ثمة تدخل لعدد من المواطنين في انحاء المنطقة، وقاموا برفع بعض الاعمدة الكهربائية المتساقطة، وإعادة تثبيتها بوسائلهم الخاصة والتقليدية في غياب تام للجهات المسؤولة والمكتب الوطني للكهرباء، الأخير الذي وصفته الساكنة بالذي يجيد فقط قطع التيار واستخلاص الفاتورة.
وكان بعض الغيورين على المنطقة قد عبروا عن استيائهم من ما تتسبب فيه هذه الاعمدة الكهربائية المهترئة اصلا بالقرمود عامة ودوار إشاويا خاصة، من آثار جارحة على نفسية الساكنة المحلية، التي تخشى من صعقات كهربائية محتملة، خاصة والمنطقة جبلية وتسودها الأمطار الموصلة للتيار الكهربائي فيزيائيا، مؤكدين وجود اكثر من 50 عمود متساقط .
اثار استمرار سقوط أعمدة كهربائية في انحاء متفرقة بدواوير القرمود التابعة لبلدية بني انصار ،إقليم الناظور وخاصة بدوار اشاويا، استياء واسعا وسط المواطنين، وذلك منذ سنوات، لينضاف إليها عدد مهم بعد تساقطات الخير التي عرفتها ساكنة القرمود ، وحسب مصادر محلية فان منطقة القرمود احتلت المراتب المتقدمة الاولى من حيث عدد الاعمدة الكهربائية المتساقطة على الارض، والمحملة بالتيار الكهربائي مما يشكل خطرا داهما يهدد ارواح المواطنين وسلامتهم في أية لحظة.
وحسب نفس المصادر فقد تم تسجيل عدة شكايات لدى الجهات والهيئات المنتخبة، بقصد التدخل العاجل لوضع حد لهذا المشكل لكن دون جدوى.
ومن جهة اخرى ثمة تدخل لعدد من المواطنين في انحاء المنطقة، وقاموا برفع بعض الاعمدة الكهربائية المتساقطة، وإعادة تثبيتها بوسائلهم الخاصة والتقليدية في غياب تام للجهات المسؤولة والمكتب الوطني للكهرباء، الأخير الذي وصفته الساكنة بالذي يجيد فقط قطع التيار واستخلاص الفاتورة.
وكان بعض الغيورين على المنطقة قد عبروا عن استيائهم من ما تتسبب فيه هذه الاعمدة الكهربائية المهترئة اصلا بالقرمود عامة ودوار إشاويا خاصة، من آثار جارحة على نفسية الساكنة المحلية، التي تخشى من صعقات كهربائية محتملة، خاصة والمنطقة جبلية وتسودها الأمطار الموصلة للتيار الكهربائي فيزيائيا، مؤكدين وجود اكثر من 50 عمود متساقط .
