استعدادا لرمضان.. إقبال كبير على التمور والمواد الاستهلاكية بالدريوش
ناظورسيتي – الدريوش
يشهد السوق المغطى بمدينة الدريوش، إقبالا من قبل المواطنين، لشراء المقتنيات الخاصة لشهر رمضان، وهو ما جعل الحركة التجارية تنتعش بذات السوق، والذي تعرض فيه مختلف أنواع السلع، من تمور وتوابل، وفواكه جافة، وغيرها من المواد الاستهلاكية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان.
وقال عدد من التجار في تصريحاتهم لـ"ناظورسيتي"، إن هناك إقبال على التمور والتوابل والقطاني، وأنه رغم الغلاء الذي تعرفه الأسعار، فإن هناك تفاهم بين التجار والزبناء.
وأفاد هؤلاء، أن مواد صنع الحلويات بدورها تعرف إقبالا من قبل سكان الدريوش، لافتين إلى أنهم يفضلون عدم بيع التمور الجزائرية، حيث أن هناك حديث رائج عن كونها مسرطنة.
يشهد السوق المغطى بمدينة الدريوش، إقبالا من قبل المواطنين، لشراء المقتنيات الخاصة لشهر رمضان، وهو ما جعل الحركة التجارية تنتعش بذات السوق، والذي تعرض فيه مختلف أنواع السلع، من تمور وتوابل، وفواكه جافة، وغيرها من المواد الاستهلاكية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان.
وقال عدد من التجار في تصريحاتهم لـ"ناظورسيتي"، إن هناك إقبال على التمور والتوابل والقطاني، وأنه رغم الغلاء الذي تعرفه الأسعار، فإن هناك تفاهم بين التجار والزبناء.
وأفاد هؤلاء، أن مواد صنع الحلويات بدورها تعرف إقبالا من قبل سكان الدريوش، لافتين إلى أنهم يفضلون عدم بيع التمور الجزائرية، حيث أن هناك حديث رائج عن كونها مسرطنة.
ولفت التجار، إلى المواطنون لم يستسيغوا الزيادات الحاصلة في بعض المواد الأساسية، مشيرين إلى أن هذه الزيادات انعكست على التجار، حيث هامش الربح أصبح محدودا.
وبدورهم، قال بائعو اللحوم الحمراء والبيضاء، إن هناك إقبال من قبل المواطنين، حيث تستعمل الساكنة اللحوم خلال شهر رمضان، والتي يتم بها تأثيث مائدة الإفطار، علاوة على باقي المواد الاستهلاكية الأخرى.
وأوضح هؤلاء، أن أثمنة اللحوم في متناول الجميع، وهي جد مناسبة، في حين لفتوا إلى أن النظام الذي يعرفه السوق المغطى يساهم في ممارسة التجارة في ظروف مريحة، وبعيدا كل البعد على الفوضى.
وبخصوص التمور الجزائرية، قال عدد من التجار إنهم يفضلون بيع التمور التونسية والمغربية، وذلك ردءا لأي خطر من شأنه أن يمس سلامة وصحة المواطنين، أمام الأخبار الرائجة، كونها تحتوي على مواد كيميائية ومسرطنة.
ومن جانبهم، قال عدد من المواطنون، إنهم يفضلون اقتناء المواد الاستهلاكية من السوق المغطى الذي تم انجازه من طرف جماعة الدريوش داخل "مجمع الأسواق"، والذي تعرض فيه مختلف المواد والسلع التي تحتاجها الأسر وشرائح المجتمع بالدريوش.
وبدورهم، قال بائعو اللحوم الحمراء والبيضاء، إن هناك إقبال من قبل المواطنين، حيث تستعمل الساكنة اللحوم خلال شهر رمضان، والتي يتم بها تأثيث مائدة الإفطار، علاوة على باقي المواد الاستهلاكية الأخرى.
وأوضح هؤلاء، أن أثمنة اللحوم في متناول الجميع، وهي جد مناسبة، في حين لفتوا إلى أن النظام الذي يعرفه السوق المغطى يساهم في ممارسة التجارة في ظروف مريحة، وبعيدا كل البعد على الفوضى.
وبخصوص التمور الجزائرية، قال عدد من التجار إنهم يفضلون بيع التمور التونسية والمغربية، وذلك ردءا لأي خطر من شأنه أن يمس سلامة وصحة المواطنين، أمام الأخبار الرائجة، كونها تحتوي على مواد كيميائية ومسرطنة.
ومن جانبهم، قال عدد من المواطنون، إنهم يفضلون اقتناء المواد الاستهلاكية من السوق المغطى الذي تم انجازه من طرف جماعة الدريوش داخل "مجمع الأسواق"، والذي تعرض فيه مختلف المواد والسلع التي تحتاجها الأسر وشرائح المجتمع بالدريوش.
