
ناظورسيتي: متابعة
يمثل الناشط الحقوقي عمر الناجي، الرئيس السابق لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، يوم الثلاثاء المقبل 9 شتنبر الجاري أمام محكمة الاستئناف، وذلك على خلفية قضايا جنحية.
وبحسب الاستدعاء، يواجه الناجي اتهامات متعددة، أبرزها بث وقائع كاذبة بقصد التشهير وإهانة هيئات منظمة، ونشر أخبار زائفة من شأنها إثارة الفزع بين الناس، إضافة إلى نشر صور أشخاص دون موافقتهم والتحريض على خرق قرارات السلطة العامة الصادرة في إطار حالة الطوارئ.
يمثل الناشط الحقوقي عمر الناجي، الرئيس السابق لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، يوم الثلاثاء المقبل 9 شتنبر الجاري أمام محكمة الاستئناف، وذلك على خلفية قضايا جنحية.
وبحسب الاستدعاء، يواجه الناجي اتهامات متعددة، أبرزها بث وقائع كاذبة بقصد التشهير وإهانة هيئات منظمة، ونشر أخبار زائفة من شأنها إثارة الفزع بين الناس، إضافة إلى نشر صور أشخاص دون موافقتهم والتحريض على خرق قرارات السلطة العامة الصادرة في إطار حالة الطوارئ.
من جانبها، أصدرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان - فرع الناظور - بيانا اعتبرت فيه أن هذه المحاكمة "ليست سوى حلقة جديدة من مسلسل استهداف المناضلين والمناضلات".
وأكدت الجمعية أن صك الاتهام "لا يختلف عن ذاك الذي يوجه لكل صوت حر يرفض الخنوع في هذا البلد"، مشددةً على أن الناجي كان دائما في صف "المستضعفين" و"المنحازين للعدالة والكرامة".
بينما تظل المحكمة متمسكة بالإجراءات القضائية، مؤكدة أن هذه الدعاوى تستند إلى وقائع وأدلة قانونية وليست لها أي دوافع باطلة، وذلك وفقاً للاستدعاء موضوع الجدل.
وأكدت الجمعية أن صك الاتهام "لا يختلف عن ذاك الذي يوجه لكل صوت حر يرفض الخنوع في هذا البلد"، مشددةً على أن الناجي كان دائما في صف "المستضعفين" و"المنحازين للعدالة والكرامة".
بينما تظل المحكمة متمسكة بالإجراءات القضائية، مؤكدة أن هذه الدعاوى تستند إلى وقائع وأدلة قانونية وليست لها أي دوافع باطلة، وذلك وفقاً للاستدعاء موضوع الجدل.