
ناظور سيتي: متابعة
سجلت عملية "مرحبا 2025" نشاطًا مكثفًا عبر مختلف المعابر الحدودية للمملكة، حيث تشهد الفترة الحالية ذروة في حركة عودة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج إلى بلدان الإقامة، بعد قضاء عطلتهم الصيفية بالمغرب.
وبرز ميناء بني انصار بالناظور كمركز عبور استراتيجي في المنطقة الشرقية، بعدما تجاوز عدد المسافرين الذين عبروا من خلاله منذ 10 يونيو وإلى غاية 29 غشت، 540 ألف مسافر، ما يعكس مكانته المتقدمة في خريطة العبور البحري الوطني.
سجلت عملية "مرحبا 2025" نشاطًا مكثفًا عبر مختلف المعابر الحدودية للمملكة، حيث تشهد الفترة الحالية ذروة في حركة عودة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج إلى بلدان الإقامة، بعد قضاء عطلتهم الصيفية بالمغرب.
وبرز ميناء بني انصار بالناظور كمركز عبور استراتيجي في المنطقة الشرقية، بعدما تجاوز عدد المسافرين الذين عبروا من خلاله منذ 10 يونيو وإلى غاية 29 غشت، 540 ألف مسافر، ما يعكس مكانته المتقدمة في خريطة العبور البحري الوطني.
عاشت المحطة البحرية ببني انصار حركة دؤوبة خلال الأسابيع الأخيرة، في ظل تصاعد وتيرة الرحلات البحرية وارتفاع عدد المغادرين، الذين طووا صفحة عطلة صيفية استثنائية وسط الأهل والأحباب، واستعدوا للعودة إلى بلدان المهجر محملين بذكريات خاصة.
عبّر عدد كبير من المسافرين عن رضاهم عن التنظيم المحكم وظروف العبور السلسة التي رافقت عملية مرحبا، مؤكدين جودة الخدمات المقدمة منذ لحظة الوصول إلى غاية المغادرة، ومعبرين عن امتنانهم للجهود المبذولة من قبل مختلف المتدخلين، خاصة مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
كشفت الإحصائيات الرسمية عن مغادرة أكثر من 231 ألف مسافر و141 ألف مركبة عبر ميناء بني انصار، بنسبة ارتفاع بلغت 14% مقارنة بالسنة الماضية، بينما بلغ عدد الوافدين إلى غاية 29 غشت 312 ألف شخص، ما يمثل زيادة بنسبة 11%، في دلالة واضحة على نجاح العملية وتنامي ثقة الجالية المغربية في جودة العبور عبر هذا المنفذ الحيوي.
عبّر عدد كبير من المسافرين عن رضاهم عن التنظيم المحكم وظروف العبور السلسة التي رافقت عملية مرحبا، مؤكدين جودة الخدمات المقدمة منذ لحظة الوصول إلى غاية المغادرة، ومعبرين عن امتنانهم للجهود المبذولة من قبل مختلف المتدخلين، خاصة مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
كشفت الإحصائيات الرسمية عن مغادرة أكثر من 231 ألف مسافر و141 ألف مركبة عبر ميناء بني انصار، بنسبة ارتفاع بلغت 14% مقارنة بالسنة الماضية، بينما بلغ عدد الوافدين إلى غاية 29 غشت 312 ألف شخص، ما يمثل زيادة بنسبة 11%، في دلالة واضحة على نجاح العملية وتنامي ثقة الجالية المغربية في جودة العبور عبر هذا المنفذ الحيوي.