ناظورسيتي: متابعة
سجلت مدينة مليلية المحتلة ارتفاعا ملحوظا في أعداد المهاجرين غير النظاميين الذين دخلوا المدينة عبر الحدود البرية، خلال الفترة الممتدة من فاتح يناير إلى 31 ماي 2025، وذلك وفقًا لبيانات رسمية صادرة عن وزارة الداخلية الإسبانية.
وأفادت المعطيات بأن عدد الوافدين إلى مليلية عبر البر بلغ 58 شخصًا منذ بداية السنة، مقابل 16 فقط خلال نفس الفترة من سنة 2024، أي بزيادة قدرها 262.5%. ويعكس هذا الارتفاع تضاعف الضغط على الحدود البرية للمدينة، رغم الانخفاض المسجل على المستوى الوطني.
سجلت مدينة مليلية المحتلة ارتفاعا ملحوظا في أعداد المهاجرين غير النظاميين الذين دخلوا المدينة عبر الحدود البرية، خلال الفترة الممتدة من فاتح يناير إلى 31 ماي 2025، وذلك وفقًا لبيانات رسمية صادرة عن وزارة الداخلية الإسبانية.
وأفادت المعطيات بأن عدد الوافدين إلى مليلية عبر البر بلغ 58 شخصًا منذ بداية السنة، مقابل 16 فقط خلال نفس الفترة من سنة 2024، أي بزيادة قدرها 262.5%. ويعكس هذا الارتفاع تضاعف الضغط على الحدود البرية للمدينة، رغم الانخفاض المسجل على المستوى الوطني.
وفي المقابل، سجلت الإحصائيات الرسمية دخول مهاجر واحد فقط إلى مليلية عبر البحر منذ بداية السنة، وهو نفس الرقم الذي تم تسجيله خلال نفس الفترة من العام الماضي، حيث لم تُسجل سوى حالة وصول واحدة عن طريق البحر في كل من 2024 و2025.
وعلى صعيد إسانيا، تستمر أعداد المهاجرين غير النظاميين في التراجع، حيث تشير الأرقام إلى انخفاض بنسبة تقارب 28% مقارنة بالسنة الماضية. فبينما وصل نحو 22 ألف مهاجر إلى إسبانيا في الأشهر الخمسة الأولى من 2024، لم يتجاوز عدد الوافدين في نفس الفترة من 2025 حوالي 16 ألف شخص، أي بانخفاض يُقدر بستة آلاف مهاجر.
وتأتي هذه التطورات في وقت تبذل فيه السلطات الإسبانية بتعاون مع نظيرتها المغربية جهودًا متواصلة لتشديد المراقبة على الحدود وتعزيز التعاون الأمني مع دول المصدر والعبور، بهدف الحد من الهجرة غير النظامية.
وعلى صعيد إسانيا، تستمر أعداد المهاجرين غير النظاميين في التراجع، حيث تشير الأرقام إلى انخفاض بنسبة تقارب 28% مقارنة بالسنة الماضية. فبينما وصل نحو 22 ألف مهاجر إلى إسبانيا في الأشهر الخمسة الأولى من 2024، لم يتجاوز عدد الوافدين في نفس الفترة من 2025 حوالي 16 ألف شخص، أي بانخفاض يُقدر بستة آلاف مهاجر.
وتأتي هذه التطورات في وقت تبذل فيه السلطات الإسبانية بتعاون مع نظيرتها المغربية جهودًا متواصلة لتشديد المراقبة على الحدود وتعزيز التعاون الأمني مع دول المصدر والعبور، بهدف الحد من الهجرة غير النظامية.