ناظورسيتي – متابعة
شهدت مدينة مليلية المحتلة، ما بين 1 يناير و 15 فبراير الجاري، ارتفاعا في عدد "الحراكة" عن طريق البحر، فيما انخفضت عن طريق البر مقارنة مع العام الماضي.
وحسب إحصائيات للهجرة صادرة عن وزارة الداخلية الإسبانية، فانه خلال الأسبوعين الأولين من شهر فبراير عام 2021، لم يصل أي مهاجر عن طريق البحر إلى مليلية السليبة.
وأفادت، أنه خلال سنة 2022، تمكن نحو 34 مهاجرا من دخول المدينة المحتلة، عن طريق 3 قوارب تستعمل في مجال الهجرة غير المشروعة.
شهدت مدينة مليلية المحتلة، ما بين 1 يناير و 15 فبراير الجاري، ارتفاعا في عدد "الحراكة" عن طريق البحر، فيما انخفضت عن طريق البر مقارنة مع العام الماضي.
وحسب إحصائيات للهجرة صادرة عن وزارة الداخلية الإسبانية، فانه خلال الأسبوعين الأولين من شهر فبراير عام 2021، لم يصل أي مهاجر عن طريق البحر إلى مليلية السليبة.
وأفادت، أنه خلال سنة 2022، تمكن نحو 34 مهاجرا من دخول المدينة المحتلة، عن طريق 3 قوارب تستعمل في مجال الهجرة غير المشروعة.
وأضافت، بخصوص عملية الهجرة عن طريق البر، فقد تمكن نحو 50 شخصا من دخول المدينة، وذلك بداية عام 2022، مقارنة ب158 شخصا في نفس المدة الزمنية من السنة الماضية، أي بانخفاض قدره 108، وهو ما يمثل نسبة 68.4 في المائة.
وحسب ما كشفت عنه الصحافة الاسبانية، فان مدينة سبتة المحتلة، سجلت انخفاضا من 237 مهاجر في عام 2021 (40 عن طريق البحر و 197 عن طريق البر) إلى 86 في عام 2022 (19 عن طريق البحر 67 عن طريق البر).
وأورد التقرير، أنه إجمالا، وصل إلى إسبانيا 3546 مهاجرًا عن طريق البحر والبر العام الماضي، بينما ارتفع العدد إلى 6360 مهاجرًا في العام الحالي، بزيادة 2814 شخصًا وبنسبة نمو 79.4 في المائة.
وجاء في التقرير، أن معظم المهاجرين الذين دخلوا إسبانيا بشكل غير قانوني في عام 2022 والممثلين بـ6,243 مهاجر، وصلوا عن طريق البحر، بزيادة 3،191 مقارنة بالعام الماضي، كما ارتفع العدد الإجمالي للقوارب المستخدمة للوصول إلى إسبانيا عن طريق البحر من 149 إلى 237 قاربا.
ويشار إلى أن التقرير لم يتضمن أي معطيات محددة بشأن العدد الحقيقي للمهاجرين الذين قضوا خلال محاولاتهم الوصول إلى اسبانيا عبر البحر، خاصة المستخدمين للقوارب الصغيرة، مشيرا إلى أنه دائما يبقى العدد أكبر بكثير من الذي تقدمه المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة.
وحسب ما كشفت عنه الصحافة الاسبانية، فان مدينة سبتة المحتلة، سجلت انخفاضا من 237 مهاجر في عام 2021 (40 عن طريق البحر و 197 عن طريق البر) إلى 86 في عام 2022 (19 عن طريق البحر 67 عن طريق البر).
وأورد التقرير، أنه إجمالا، وصل إلى إسبانيا 3546 مهاجرًا عن طريق البحر والبر العام الماضي، بينما ارتفع العدد إلى 6360 مهاجرًا في العام الحالي، بزيادة 2814 شخصًا وبنسبة نمو 79.4 في المائة.
وجاء في التقرير، أن معظم المهاجرين الذين دخلوا إسبانيا بشكل غير قانوني في عام 2022 والممثلين بـ6,243 مهاجر، وصلوا عن طريق البحر، بزيادة 3،191 مقارنة بالعام الماضي، كما ارتفع العدد الإجمالي للقوارب المستخدمة للوصول إلى إسبانيا عن طريق البحر من 149 إلى 237 قاربا.
ويشار إلى أن التقرير لم يتضمن أي معطيات محددة بشأن العدد الحقيقي للمهاجرين الذين قضوا خلال محاولاتهم الوصول إلى اسبانيا عبر البحر، خاصة المستخدمين للقوارب الصغيرة، مشيرا إلى أنه دائما يبقى العدد أكبر بكثير من الذي تقدمه المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة.

ارتفاع عدد "الحراكة" إلى مليلية عن طريق البحر
