ناظورسيتي: متابعة
أوردت مصادر بإقليم الناظور بأنه تم تسجيل 5 حالات وفاة بين صفوف مقتحمي السياج الحدودي لمليلية المحتلة، لترتفع بذلك حصيلة الوفيات إلى 23 شخص.
ولا يزال حاليا رهن المراقبة الطبية شخص واحد من أفراد القوات العمومية، و18 من المقتحمين.
هذا ولا زال إحصاء ضحايا الاقتحام من مهاجرين غير نظاميين ينم عن ارتفاع مستمر، فبعد أن كان عدد القتلى 18 مهاجرا مساء أمس الجمعة 25 يونيو، انتقل مساء اليوم إلى 23 هالكا.
أوردت مصادر بإقليم الناظور بأنه تم تسجيل 5 حالات وفاة بين صفوف مقتحمي السياج الحدودي لمليلية المحتلة، لترتفع بذلك حصيلة الوفيات إلى 23 شخص.
ولا يزال حاليا رهن المراقبة الطبية شخص واحد من أفراد القوات العمومية، و18 من المقتحمين.
هذا ولا زال إحصاء ضحايا الاقتحام من مهاجرين غير نظاميين ينم عن ارتفاع مستمر، فبعد أن كان عدد القتلى 18 مهاجرا مساء أمس الجمعة 25 يونيو، انتقل مساء اليوم إلى 23 هالكا.
ووفق المصدر نفسه، يظل حاليا تحت المراقبة الطبية شخص واحد من أفراد القوات العمومية، و18 من المقتحمين.
وكان بلاغ للسلطات المحلية، أكد مساء أمس الجمعة، أن حصيلة قتلى المقتحمين لمليلية ارتفعت إلى 18 قتيلا، موضحة أن سبب وفاة المهاجرين السريين من افريقيا جنوب الصحراء، يرجع إلى المضاعفات الناتجة عن إصاباتهم الخطيرة التي تعرضوا لها.
وتابعت المصادر، أن احتمال ارتفاع حصيلة الوفيات في صفوف الضحايا المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، أمر وارد.
وكانت السلطات أعلنت زوال الجمعة مصرع خمسة مهاجرين، قبل أن يتم الكشف عن ضحايا اخرين لقوا حتفهم متأثرين بجروح أصيبوا بها.
ونفت المصادر، تسجيل أي وفاة في صفوف قوات الأمن المغربية.
وقام عدد من المهاجرين الأفارقة، باقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، أمس الجمعة، في محاولة منهم لدخول الثغر المحتل بطريقة غير مشروعة.
تظهر الفيديوهات، أن مجموعة من مهاجري جنوب الصحراء، أقدموا على اقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، وذلك بهدف دخول هذه الأخيرة بطريقة غير قانونية.
من جهته أشاد بيدرو سانشيز بالمجهودات المغربية لمواجهة اقتحام المهاجرين الأفارقة لجيب مليلية وأكد أن استمرار عمليات القفز فوق السياج الحدودي أصبح يقتضي المزيد من التعاون بين البلدين من أجل ملف الهجرة.
وعبر رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، مساء يوم الجمعة ببروكسيل، عن امتنانه للقوات العمومية المغربية بالناظور وكذا الاسبانية بعد تدخلهما للتصدي لمحاولة اقتحام مجموعة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء، صباح اليوم الجمعة، للسياج الحديدي بين مدينتي الناظور و مليلية المغربية المحتلة.
وكان بلاغ للسلطات المحلية، أكد مساء أمس الجمعة، أن حصيلة قتلى المقتحمين لمليلية ارتفعت إلى 18 قتيلا، موضحة أن سبب وفاة المهاجرين السريين من افريقيا جنوب الصحراء، يرجع إلى المضاعفات الناتجة عن إصاباتهم الخطيرة التي تعرضوا لها.
وتابعت المصادر، أن احتمال ارتفاع حصيلة الوفيات في صفوف الضحايا المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، أمر وارد.
وكانت السلطات أعلنت زوال الجمعة مصرع خمسة مهاجرين، قبل أن يتم الكشف عن ضحايا اخرين لقوا حتفهم متأثرين بجروح أصيبوا بها.
ونفت المصادر، تسجيل أي وفاة في صفوف قوات الأمن المغربية.
وقام عدد من المهاجرين الأفارقة، باقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، أمس الجمعة، في محاولة منهم لدخول الثغر المحتل بطريقة غير مشروعة.
تظهر الفيديوهات، أن مجموعة من مهاجري جنوب الصحراء، أقدموا على اقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، وذلك بهدف دخول هذه الأخيرة بطريقة غير قانونية.
من جهته أشاد بيدرو سانشيز بالمجهودات المغربية لمواجهة اقتحام المهاجرين الأفارقة لجيب مليلية وأكد أن استمرار عمليات القفز فوق السياج الحدودي أصبح يقتضي المزيد من التعاون بين البلدين من أجل ملف الهجرة.
وعبر رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، مساء يوم الجمعة ببروكسيل، عن امتنانه للقوات العمومية المغربية بالناظور وكذا الاسبانية بعد تدخلهما للتصدي لمحاولة اقتحام مجموعة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء، صباح اليوم الجمعة، للسياج الحديدي بين مدينتي الناظور و مليلية المغربية المحتلة.