
ناظورسيتي: بدر أ – حمزة ح
على خلاف الأيام الماضية، عرف السوق الأسبوعي لأزغنغان، اليوم الخميس، رواجا تجاريا غير مسبوق بعد ارتفاع الطلب على اضاحي العيد من طرف المواطنين.
ورصدت "ناظورسيتي"، ارتفاع مؤشر الاقبال على اقتناء الأضاحي بالسوق المذكور، بعدما ظل العرض خلال الأيام الماضية أكثر من الطلب.
وأكد كسابة وفلاحون، أنهم اضطروا لبيع أضاحيهم بأثمنة منخفضة على تلك التي كانوا يطلبونها في الأسابيع الماضية، بعد دخول قطعان الغنم من مدن أخرى قريبة كحاسي بركان وتاوريرت وجرسيف بالإضافة إلى سلالة الصردي والبلدي.
على خلاف الأيام الماضية، عرف السوق الأسبوعي لأزغنغان، اليوم الخميس، رواجا تجاريا غير مسبوق بعد ارتفاع الطلب على اضاحي العيد من طرف المواطنين.
ورصدت "ناظورسيتي"، ارتفاع مؤشر الاقبال على اقتناء الأضاحي بالسوق المذكور، بعدما ظل العرض خلال الأيام الماضية أكثر من الطلب.
وأكد كسابة وفلاحون، أنهم اضطروا لبيع أضاحيهم بأثمنة منخفضة على تلك التي كانوا يطلبونها في الأسابيع الماضية، بعد دخول قطعان الغنم من مدن أخرى قريبة كحاسي بركان وتاوريرت وجرسيف بالإضافة إلى سلالة الصردي والبلدي.
وقال متحدثون لـ"ناظورسيتي"، أن ثمن الأكباش الكبيرة تراجع في السوق الأسبوعي لأزغنغان، في وقت ظل فيه الخروف الصغير والمتوسط في سعر متوسط بين 2000 و 3000 درهم.
وبالرغم من انتعاش الرواج التجاري بسوق أزغنغان، إلا أن بعض التجار والكسابة تشبثوا بشكواهم، مؤكدين أن ارتفاع أسعار الأعلاف جعل البعض منهم يتكبد خسارة غير متوقعة هذه السنة.
وكما كان متوقعا، فإن أغلب المواطنين شرعوا في اقتناء أضاحيهم خلال هذا الأسبوع، حيث انتظروا اقتراب موعد العيد خوفا من شراء الأكباش بثمن مرتفع في الأيام الماضية.
ومن المرتقب، أن يعرف السوق الأسبوعي لسوان، يوم السبت القادم، رواجا غير مسبوقا هو الآخر، حيث لا يزال الكثير من أرباب الأسر ينتظرون آخر يوم لاقتناء أضاحيهم بعدما وجدوا أنفسهم غير قادرين على توفير السعر المطلوب الذي تجاوز في بعض الأسواق 4000 و 5000 درهم.
وبالرغم من انتعاش الرواج التجاري بسوق أزغنغان، إلا أن بعض التجار والكسابة تشبثوا بشكواهم، مؤكدين أن ارتفاع أسعار الأعلاف جعل البعض منهم يتكبد خسارة غير متوقعة هذه السنة.
وكما كان متوقعا، فإن أغلب المواطنين شرعوا في اقتناء أضاحيهم خلال هذا الأسبوع، حيث انتظروا اقتراب موعد العيد خوفا من شراء الأكباش بثمن مرتفع في الأيام الماضية.
ومن المرتقب، أن يعرف السوق الأسبوعي لسوان، يوم السبت القادم، رواجا غير مسبوقا هو الآخر، حيث لا يزال الكثير من أرباب الأسر ينتظرون آخر يوم لاقتناء أضاحيهم بعدما وجدوا أنفسهم غير قادرين على توفير السعر المطلوب الذي تجاوز في بعض الأسواق 4000 و 5000 درهم.











