ارتسامات المواطنين تعكس فرحة عيد الفطر بساحة مصلى العيدين بالدريوش
ناظورسيتي: من الدريوش - جابر
تمنى المواطنون بالدريوش وعلى رأسهم رئيس مجلس المدينة، محمد البوكيلي، ورئيس المجلس العلمي المحلي، الدكتور بنعيسى بويوزان، موفور الصحة والهناء لصاحب الجلالة، تلك تصاريح وأخرى أعقبت أداءهم صلاة العيد في غبطة علت المحيى.
وأعرب عدد من هؤلاء في ميكرو ناظورسيتي، أن العيد أتاحه الله فرصة لتبادل التهاني وتفقد المسلمين لبعضهم البعض صلة للرحم، وقد استغل هؤلاء المناسبة لتفقد أحوال بعضهم البعض والسؤال عن أحوال أبناء الجالية أيضا.
وقال هؤلاء في ارتسامات للموقع بأن العيد يأتي فأل خير يزيد التفاؤل بخصوص أحوال الأمة، متمنين المزيد من الرخاء والإزدهار للمواطنين في هذا البلد الحبيب.
تمنى المواطنون بالدريوش وعلى رأسهم رئيس مجلس المدينة، محمد البوكيلي، ورئيس المجلس العلمي المحلي، الدكتور بنعيسى بويوزان، موفور الصحة والهناء لصاحب الجلالة، تلك تصاريح وأخرى أعقبت أداءهم صلاة العيد في غبطة علت المحيى.
وأعرب عدد من هؤلاء في ميكرو ناظورسيتي، أن العيد أتاحه الله فرصة لتبادل التهاني وتفقد المسلمين لبعضهم البعض صلة للرحم، وقد استغل هؤلاء المناسبة لتفقد أحوال بعضهم البعض والسؤال عن أحوال أبناء الجالية أيضا.
وقال هؤلاء في ارتسامات للموقع بأن العيد يأتي فأل خير يزيد التفاؤل بخصوص أحوال الأمة، متمنين المزيد من الرخاء والإزدهار للمواطنين في هذا البلد الحبيب.
وقد أدى الآلاف من ساكنة مدينة الدريوش، صبيحة اليوم الـأربعاء فاتح شوال 1445 هـجرية الموافق لـ10 أبريل 2024 ميلادية بساحة المقاوم محمد العجوري، وسط المدينة، صلاة عيد الفطر المبارك، في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة..
وترأس عامل صاحب الجلالة على الإقليم، محمد رشدي، شعيرة صلاة العيد، مرفوقا برئيس المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، ورئيس المجلس الإقليمي بالنيابة، ورئيس مجلس المدينة وأعضاء بالمجلس، وباشا المدينة، بالإضافة لرؤساء المصالح الخارجية، وشخصيات مدنية وعسكرية، إلى جانب حشد غفير من الساكنة الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى العيدين بالمدينة.
وفي ذات المنحى، بعد أداء صلاة عيد الفطر، تلا خطبة العيد الدكتور بنعيسى بويوزان رئيس المجلس العلمي المحلي، حيث تطرق إلى الشهر الذي عاشت فيه الأمة الإسلامية دورة تدريبية ميقاتها شهر رمضان الكريم الذي بسط الله فيه لعباده بساط الرحمات، وعاشوا في ضيافة الله وساحة فضله سبحانه وتعالى.
كما تطرق رئيس المجلس العلمي المحلي، خلال ذات الخطبة إلى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو إلى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي إلى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية قاطبة، وصلة الرحم، والاهتمام بالأسرة وتكوين وتربية الأبناء على القيم الدينية السمحة.
وتضرع الخطيب، في ختام خطبة العيد، إلى الله عز وجل بأن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية جمعاء، وأن تنعم بالسلم والأمان على البلاد والعباد، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني وتبريكات عيد الفطر المبارك، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب.
وترأس عامل صاحب الجلالة على الإقليم، محمد رشدي، شعيرة صلاة العيد، مرفوقا برئيس المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، ورئيس المجلس الإقليمي بالنيابة، ورئيس مجلس المدينة وأعضاء بالمجلس، وباشا المدينة، بالإضافة لرؤساء المصالح الخارجية، وشخصيات مدنية وعسكرية، إلى جانب حشد غفير من الساكنة الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى العيدين بالمدينة.
وفي ذات المنحى، بعد أداء صلاة عيد الفطر، تلا خطبة العيد الدكتور بنعيسى بويوزان رئيس المجلس العلمي المحلي، حيث تطرق إلى الشهر الذي عاشت فيه الأمة الإسلامية دورة تدريبية ميقاتها شهر رمضان الكريم الذي بسط الله فيه لعباده بساط الرحمات، وعاشوا في ضيافة الله وساحة فضله سبحانه وتعالى.
كما تطرق رئيس المجلس العلمي المحلي، خلال ذات الخطبة إلى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو إلى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي إلى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية قاطبة، وصلة الرحم، والاهتمام بالأسرة وتكوين وتربية الأبناء على القيم الدينية السمحة.
وتضرع الخطيب، في ختام خطبة العيد، إلى الله عز وجل بأن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية جمعاء، وأن تنعم بالسلم والأمان على البلاد والعباد، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني وتبريكات عيد الفطر المبارك، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب.
