ناظور سيتي: متابعة
قامت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، يوم الأربعاء الماضي، بفتح تحقيق قضائي بإشراف من النيابة العامة، وذلك من أجل الكشف عن حقيقة تعرض صاحبة شركة معروفة للاغتصاب والنصب.
ووفقا لما أوردته مصادر مطلعة، فإن المعنية بالأمر تعرضت للاغتصاب المقرون بالاحتيال والتصب من قبل عامل مهاجر يقيم في الديار البلجيكية.
قامت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، يوم الأربعاء الماضي، بفتح تحقيق قضائي بإشراف من النيابة العامة، وذلك من أجل الكشف عن حقيقة تعرض صاحبة شركة معروفة للاغتصاب والنصب.
ووفقا لما أوردته مصادر مطلعة، فإن المعنية بالأمر تعرضت للاغتصاب المقرون بالاحتيال والتصب من قبل عامل مهاجر يقيم في الديار البلجيكية.
وذكرت المصادر ذاتها، أن عملية النصب هاته تمت بعدفترة تعارف جرت بين الطرفين عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأضافت، أن المعني بالأمر تواصل مع ضحيته على الأنستغرام بداية أبريل من سنة 2025 بدعوى الزواج، إلا أن دعوته لم تلق أي اهتمام منها، لتتجاوب بعد ذلك معه بعد إلحاح منه، فبدأ التواصل بينهما عبر الواتساب.
وانقلبت الأمور بشكل مأساوي في 25 يوليوز، بعدما دخل المتهم إلى بيت الضحية بالقوة في ساعات الفجر، إذ استغل استعدادها لاستقباله، محاولا فرض نفسه عليها جسديا بعد رفضها، حيث تعرضت للاغتصاب مرات متعددة، وتم الاستيلاء على المجوهرات التي سبق شراؤها.
وزادت المصادر، أن المعني بعد ذلك، شرع في تهديد السيدة المذكورة وبدأ يطالبها بإرجاع المبالغ والهدايا التي سبق أن قدمها لها، مما دفع الضحية لإنجاز اعتراف بدين بقيمة 160.000 درهم، في خضم متابعة الشرطة القضائية للتحقيق في هذه الوقائع الخطيرة.
وأضافت، أن المعني بالأمر تواصل مع ضحيته على الأنستغرام بداية أبريل من سنة 2025 بدعوى الزواج، إلا أن دعوته لم تلق أي اهتمام منها، لتتجاوب بعد ذلك معه بعد إلحاح منه، فبدأ التواصل بينهما عبر الواتساب.
وانقلبت الأمور بشكل مأساوي في 25 يوليوز، بعدما دخل المتهم إلى بيت الضحية بالقوة في ساعات الفجر، إذ استغل استعدادها لاستقباله، محاولا فرض نفسه عليها جسديا بعد رفضها، حيث تعرضت للاغتصاب مرات متعددة، وتم الاستيلاء على المجوهرات التي سبق شراؤها.
وزادت المصادر، أن المعني بعد ذلك، شرع في تهديد السيدة المذكورة وبدأ يطالبها بإرجاع المبالغ والهدايا التي سبق أن قدمها لها، مما دفع الضحية لإنجاز اعتراف بدين بقيمة 160.000 درهم، في خضم متابعة الشرطة القضائية للتحقيق في هذه الوقائع الخطيرة.