ابنة الناظور الممثلة يسرا طارق تبصم على مشاركة رائعة في فيلم الوشاح الأحمر
ناظورسيتي: متابعة
شهد المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما بالرباط، يوم الأ بعاء 10 يونيو الجاري، عرض فيلم الوشاح الأحمر لمخرجه محمد اليونسي، وهو ذات الفيلم الذي عرف مشاركة ممثلين وأسماء وازنة، كمحمد بسطاوي الذي حمل الفيلم إهداء خاصا له بعد رحيله دون أن يكتب له مشاهدة هذا العمل السينمائي.
فيلم الوشاح الأحمر يسلط الضوء على حقبة من تاريخ العلاقة المغربية الجزائرية المعروفة عقب حرب الرمال، التي وقعت بين البلدين الجارين في بداية ستينيات القرن الماضي. وإن كان الفيلم لا يستحضر الحرب بشكل مباشر، إلا أنه ينبض بتداعياتها السياسية والاجتماعية، من خلال تأثيرها على الطرفين، لاسيما بعد طرد المغاربة سنة 1975 من طرف هواري بومدين.
وفي هذا السياق يروي الشريط، الذي يحمل توقيع المخرج محمد اليونسي، قصة زواج "لحبيب" المغربي من "لويزة" الجزائرية ابنة أحد رجالات المقاومة، الذي دشن علاقة مصاهرة مع الحبيب كعربون محبة له، لما كان يقدمه من مساعدات للمقاومة الجزائرية، وذلك بإدخال السلاح من وجدة إلى الجزائر، لكن تشاء الصدف أن ينتظر "لحبيب" مولوده في اليوم الذي انطلقت فيه "حرب الرمال".
يسرا طارق، ابنة مدينة الناظور، والممثلة السينمائية بصمت على مشاركة رائعة في نفس الفيلم من خلال دور أساسي حيث أبانت على مستوى فني واعد بعد أدوار سابقة قامت بها في أعمال فنية أخرى.
شهد المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما بالرباط، يوم الأ بعاء 10 يونيو الجاري، عرض فيلم الوشاح الأحمر لمخرجه محمد اليونسي، وهو ذات الفيلم الذي عرف مشاركة ممثلين وأسماء وازنة، كمحمد بسطاوي الذي حمل الفيلم إهداء خاصا له بعد رحيله دون أن يكتب له مشاهدة هذا العمل السينمائي.
فيلم الوشاح الأحمر يسلط الضوء على حقبة من تاريخ العلاقة المغربية الجزائرية المعروفة عقب حرب الرمال، التي وقعت بين البلدين الجارين في بداية ستينيات القرن الماضي. وإن كان الفيلم لا يستحضر الحرب بشكل مباشر، إلا أنه ينبض بتداعياتها السياسية والاجتماعية، من خلال تأثيرها على الطرفين، لاسيما بعد طرد المغاربة سنة 1975 من طرف هواري بومدين.
وفي هذا السياق يروي الشريط، الذي يحمل توقيع المخرج محمد اليونسي، قصة زواج "لحبيب" المغربي من "لويزة" الجزائرية ابنة أحد رجالات المقاومة، الذي دشن علاقة مصاهرة مع الحبيب كعربون محبة له، لما كان يقدمه من مساعدات للمقاومة الجزائرية، وذلك بإدخال السلاح من وجدة إلى الجزائر، لكن تشاء الصدف أن ينتظر "لحبيب" مولوده في اليوم الذي انطلقت فيه "حرب الرمال".
يسرا طارق، ابنة مدينة الناظور، والممثلة السينمائية بصمت على مشاركة رائعة في نفس الفيلم من خلال دور أساسي حيث أبانت على مستوى فني واعد بعد أدوار سابقة قامت بها في أعمال فنية أخرى.
