ابنة الريف إحسان بنعلوش تمثل المغرب في لقاء خاص بسفراء النوايا الحسنة في بروكسيل
ناظور سيتي: مريم محو
مثلت سليلة مدينة الحسيمة، إحسان بنعلوش، المغرب في برنامج يهم سفراء النوايا الحسنة في العاصمة البلجيكية بروكسيل، إلى جانب الفريق العربي لسفراء النوايا الحسنة وطاقم الاتحاد الأوروبي.
وتأتي مشاركة المؤثرة الريفية في هذا الحدث الدولي، بعدما تم تعيينها كسفيرة للنوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي سنة 2020.
وقالت بنعلوش، في صفحتها على الأنستغرام، "إن هذا البرنامج سيمكن سفراء النوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي من الاجتماع بعد سنتين من تعيينهم".
مثلت سليلة مدينة الحسيمة، إحسان بنعلوش، المغرب في برنامج يهم سفراء النوايا الحسنة في العاصمة البلجيكية بروكسيل، إلى جانب الفريق العربي لسفراء النوايا الحسنة وطاقم الاتحاد الأوروبي.
وتأتي مشاركة المؤثرة الريفية في هذا الحدث الدولي، بعدما تم تعيينها كسفيرة للنوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي سنة 2020.
وقالت بنعلوش، في صفحتها على الأنستغرام، "إن هذا البرنامج سيمكن سفراء النوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي من الاجتماع بعد سنتين من تعيينهم".
وأضافت المدونة، أنه بعد إعلانها كسفيرة للنوايا الحسنة، فإن كل الاجتماعات التي شاركت فيها بمعية الفريق كانت تتم عن بعد، وذلك بسبب تفشي الجائحة.
وأشارت المدونة ذاتها، إلى أن اللقاء الذي، حضرت فيه لتمثيل المغرب باعتبارها سفيرة للنوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي، يضم سلسلة من الاجتماعات الرسمية وأخرى غير رسمية.
وتابعت بنعلوش، أن فريق سفراء النوايا الحسنة، الذي حضر هذا اللقاء، يضم جنسيات عربية مختلفة، تتمثل في المغرب ومصر وفلسطين ولبنان وتونس والأردن والجزائر وليبيا.
وسجلت سفيرة النوايا الحسنة، أن فريق النوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي، قام بمناقشة مجموعة من الأفكار مع بعض المسؤولين بإدارة الجوار بالمفوضية الأوروبية.
وأوضحت إحسان، أن كل سفير من سفراء النوايا الحسنة الذين قاموا بتمثيل بلدانهم العربية، طرحوا خلال هذا اللقاء جملة من الأسئلة تتعلق بالاتحاد الأوروبي، مسترسلة، أن سؤالها تمحور حول سبب تواجد الاتحاد الأوروبي في مختلف أنحاء العالم، والكيفية التي يتم بها التعاون بين كل من الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وأشارت المدونة ذاتها، إلى أن اللقاء الذي، حضرت فيه لتمثيل المغرب باعتبارها سفيرة للنوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي، يضم سلسلة من الاجتماعات الرسمية وأخرى غير رسمية.
وتابعت بنعلوش، أن فريق سفراء النوايا الحسنة، الذي حضر هذا اللقاء، يضم جنسيات عربية مختلفة، تتمثل في المغرب ومصر وفلسطين ولبنان وتونس والأردن والجزائر وليبيا.
وسجلت سفيرة النوايا الحسنة، أن فريق النوايا الحسنة للاتحاد الأوروبي، قام بمناقشة مجموعة من الأفكار مع بعض المسؤولين بإدارة الجوار بالمفوضية الأوروبية.
وأوضحت إحسان، أن كل سفير من سفراء النوايا الحسنة الذين قاموا بتمثيل بلدانهم العربية، طرحوا خلال هذا اللقاء جملة من الأسئلة تتعلق بالاتحاد الأوروبي، مسترسلة، أن سؤالها تمحور حول سبب تواجد الاتحاد الأوروبي في مختلف أنحاء العالم، والكيفية التي يتم بها التعاون بين كل من الاتحاد الأوروبي والمغرب.
