ابن الناظور موسى مرغيش ينال شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة باريس
ناظورسيتي: محمد زاهـد
هو واحد من الأسماء ووجوه المهجر التي اختارت وفتنت بـ "هوس" التحصيل والبحث العلمي، قبل أن يحصل منذ أقل من أسبوع على شهادة الدكتوراه حول أطروحته الجامعية عن التاريخ المعاصر من جامعة باريس (8)، بعد مسار دراسي وجامعي بدأ من مسقط رأسه بآيت سعيد، ثم إعدادية ابن سينا بأزغنغان، وثانوية طه حسين بنفس البلدة التي نال منها شهادة البكالوريا موسم 1996-1997، ومنها إلى كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الأول بوجدة، حيث نال شهادة الإجازة في شعبة التاريخ سنة 2001، ومنها سافر إلى فرنسا لاستكمال دراسته العليا.
فقد ناقش الطالب الباحث موسى مرغيش، المقيم بمدينة ليل الفرنسية، أطروحة جامعية نال من خلالها درجة شهادة دكتوراه بميزة مشرف، تخصص تاريخ وحضارات، عن موضوع بحثه المعنون بـ: " الكنائس الكاثوليكيّة بالمغرب الفرنسي زمن الحماية: 1907-1956، الخيارات الكنسية وآثارها السياسية"، تحت إشراف الدكتور "دانييل ليفوبر" المتخصص في تاريخ الجزائر خلال الفترة الاستعمارية، قبل أن تُكمل مهمة هذا الإشراف والتأطير الدكتوراة، ورئيسة جامعة باريس 8، "دانييل ترتكوسكي". فضلاً عن أعضاء لجنة المناقشة التي تكونت من أساتذة متخصصون في تاريخ المغرب المعاصر، وتاريخ البعثات التبشيرية، وذلك خلال جلسة المناقشة التي انعقدت بقاعة الأطروحات يوم 12 مارس 2015، بحضور أساتذة وأصدقاء الباحث موسى مرغيش. هذا الأخير الذي أكد أن خزاتنه ومكتبته هي رهن إشارة الباحثين في تاريخ المغرب المعاصر.
هو واحد من الأسماء ووجوه المهجر التي اختارت وفتنت بـ "هوس" التحصيل والبحث العلمي، قبل أن يحصل منذ أقل من أسبوع على شهادة الدكتوراه حول أطروحته الجامعية عن التاريخ المعاصر من جامعة باريس (8)، بعد مسار دراسي وجامعي بدأ من مسقط رأسه بآيت سعيد، ثم إعدادية ابن سينا بأزغنغان، وثانوية طه حسين بنفس البلدة التي نال منها شهادة البكالوريا موسم 1996-1997، ومنها إلى كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الأول بوجدة، حيث نال شهادة الإجازة في شعبة التاريخ سنة 2001، ومنها سافر إلى فرنسا لاستكمال دراسته العليا.
فقد ناقش الطالب الباحث موسى مرغيش، المقيم بمدينة ليل الفرنسية، أطروحة جامعية نال من خلالها درجة شهادة دكتوراه بميزة مشرف، تخصص تاريخ وحضارات، عن موضوع بحثه المعنون بـ: " الكنائس الكاثوليكيّة بالمغرب الفرنسي زمن الحماية: 1907-1956، الخيارات الكنسية وآثارها السياسية"، تحت إشراف الدكتور "دانييل ليفوبر" المتخصص في تاريخ الجزائر خلال الفترة الاستعمارية، قبل أن تُكمل مهمة هذا الإشراف والتأطير الدكتوراة، ورئيسة جامعة باريس 8، "دانييل ترتكوسكي". فضلاً عن أعضاء لجنة المناقشة التي تكونت من أساتذة متخصصون في تاريخ المغرب المعاصر، وتاريخ البعثات التبشيرية، وذلك خلال جلسة المناقشة التي انعقدت بقاعة الأطروحات يوم 12 مارس 2015، بحضور أساتذة وأصدقاء الباحث موسى مرغيش. هذا الأخير الذي أكد أن خزاتنه ومكتبته هي رهن إشارة الباحثين في تاريخ المغرب المعاصر.
