ابن الناظور الأول في الأقسام التحضيرية على المستوى الوطني يقدم نصائح من أجل التفوق
ناظورسيتي: أ.ص / بدر الدين أبعير- حمزة حجلة
تحصل الشاب إلياس بطيش، ابن جماعة تيزطوطين بإقليم الناظور على الرتبة الأولى وطنيا في الأقسام التحضيرية لولوج المدارس العليا.
درس إلياس الأقسام التحضيرية في ثانوية عبد الكريم الخطابي بالناظور، وتميز بين أقرانه، محليا ووطنيا، مشرفا جماعته وإقليم الناظور بهذا التوهج.
وفي لقاء مع ناظورسيتي، قدم صاحب أعلى معدل، نصائح قيمة لتلاميذ الجهة الشرقية، والناظور بصفة خاصة، ممن يرغبون في ولوج الأقسام التحضيرية، مسلك الاقتصاد، الخيار التكنولوجي أو العلمي.
تحصل الشاب إلياس بطيش، ابن جماعة تيزطوطين بإقليم الناظور على الرتبة الأولى وطنيا في الأقسام التحضيرية لولوج المدارس العليا.
درس إلياس الأقسام التحضيرية في ثانوية عبد الكريم الخطابي بالناظور، وتميز بين أقرانه، محليا ووطنيا، مشرفا جماعته وإقليم الناظور بهذا التوهج.
وفي لقاء مع ناظورسيتي، قدم صاحب أعلى معدل، نصائح قيمة لتلاميذ الجهة الشرقية، والناظور بصفة خاصة، ممن يرغبون في ولوج الأقسام التحضيرية، مسلك الاقتصاد، الخيار التكنولوجي أو العلمي.
وشدد بطيش على أهمية الانتباه في القسم خاصة في شعبة الاقتصاد، واستغلال فرصة التواجد مع الأستاذ لاستخلاص أكبر قدر من المعلومات منه.
وزاد في نصحه للتلاميذ يقول بأهمية أخذ القسط الكافي من الراحة من أجل استيعاب أكبر في القسم أثناء حصص الأساتذة، مؤكدا أهمية أن يكون التلميذ يحب الشعبة التي يتابع الدراسة بها كشرط للنجاح.
وأضاف المتحدث أنه من الطبيعي أن تكون الدراسة في الأقسام التحضيرية متعبة بعض الشيء في بداية الأمر، لكن مع الوقت يعتاد المرء على الإيقاع ويصبح عاديا.
وشدد على أهمية ملخصات الدروس، والتي قال أنها لا تغني عن الدروس التي تحتوي على معلومات أكثر تفصيلا، ولكن بما أن الدروس كثيرة، فإن الملخصات ضرورية سواء داخل القسم أو للمراجعة فيما بعد. كما لا يجب إهمال التمارين التي يقدمها الأستاذ للتلاميذ، من أجل رفع المستوى تدريجيا، للوصول إلى مستوى يأهل اجتياز الامتحانات والمباريات بامتياز.
وشكر ابن الناظور أساتذة الأقسام التحضيرية المبرزين، قائلا أنهم كفاءات عالية وحاصلين على دبلومات عليا، ومكونين بشكل جيد جدا، لذلك يجب استغلال هذا الأمر للاستفادة القصوى أثناء فترة التواجد معهم في الفصل.
من جانبه قال زكرياء الإدريسي صديق بطيش وزميله في السكن أن التفوق ليس أمر خارق للعادة ولا يحتاج إلى الدراسة لعشرين ساعة متواصلة. كما عدد الخصال الحميدة في شخصية إلياس، قائلا أنه يتميز بشخصية قوية وأعانه في دراسته. موضحا أن صديقه أعد برنامجا خاصا والتزم به طوال الوقت من أجل الوصول إلى ما وصل إليه. وحين كانت تواجهه مصاعب كان لا يتوانى عن استشارة من هم أعلم منه.
وزاد في نصحه للتلاميذ يقول بأهمية أخذ القسط الكافي من الراحة من أجل استيعاب أكبر في القسم أثناء حصص الأساتذة، مؤكدا أهمية أن يكون التلميذ يحب الشعبة التي يتابع الدراسة بها كشرط للنجاح.
وأضاف المتحدث أنه من الطبيعي أن تكون الدراسة في الأقسام التحضيرية متعبة بعض الشيء في بداية الأمر، لكن مع الوقت يعتاد المرء على الإيقاع ويصبح عاديا.
وشدد على أهمية ملخصات الدروس، والتي قال أنها لا تغني عن الدروس التي تحتوي على معلومات أكثر تفصيلا، ولكن بما أن الدروس كثيرة، فإن الملخصات ضرورية سواء داخل القسم أو للمراجعة فيما بعد. كما لا يجب إهمال التمارين التي يقدمها الأستاذ للتلاميذ، من أجل رفع المستوى تدريجيا، للوصول إلى مستوى يأهل اجتياز الامتحانات والمباريات بامتياز.
وشكر ابن الناظور أساتذة الأقسام التحضيرية المبرزين، قائلا أنهم كفاءات عالية وحاصلين على دبلومات عليا، ومكونين بشكل جيد جدا، لذلك يجب استغلال هذا الأمر للاستفادة القصوى أثناء فترة التواجد معهم في الفصل.
من جانبه قال زكرياء الإدريسي صديق بطيش وزميله في السكن أن التفوق ليس أمر خارق للعادة ولا يحتاج إلى الدراسة لعشرين ساعة متواصلة. كما عدد الخصال الحميدة في شخصية إلياس، قائلا أنه يتميز بشخصية قوية وأعانه في دراسته. موضحا أن صديقه أعد برنامجا خاصا والتزم به طوال الوقت من أجل الوصول إلى ما وصل إليه. وحين كانت تواجهه مصاعب كان لا يتوانى عن استشارة من هم أعلم منه.
