
ناظورسيتي: متابعة
اختيرت الشابة المغربية بثينة بوجردة ضمن قائمة النسخة الرابعة من مبادرة «رواد الشباب العربي»، التي انطلقت فعالياتها أمس الأحد 14 شتنبر الجاري بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، وهي مبادرة تحتفي بالشباب العربي المبدع في مختلف المجالات.
وبرز اسم بثينة بوجردة في مسار «الصناعات والابتكار»، بفضل ابتكارها سيارة صديقة للبيئة تعمل بالماء، إلى جانب نخبة من المبدعين العرب، بينهم الإماراتي علي حميد اللوغاني الحاصل على أزيد من 90 جائزة في الذكاء الاصطناعي والروبوتات، وعبد الله أبوعبيد مؤسس VIAI Technologies، والمصري عمر محمد غانم مؤسس منصة GAM3S.GG للألعاب، إضافة إلى الإماراتي خالد الشالوبي مبتكر روبوتات إنقاذ وأجهزة أمنية متطورة.
وتتوزع المبادرة، التي تعرف مشاركة 40 رائدة ورائدا يمثلون 13 بلدا عربيا، على عشرة مسارات، تشمل إلى جانب «الصناعات والابتكار» مجالات «الخدمة المجتمعية»، «البحث العلمي»، «الفضاء والتكنولوجيا»، «الطب والعلوم الصحية»، «الاستدامة والبيئة»، «ريادة الأعمال»، «التعليم»، «الهندسة» و«الإعلام والمواطنة الرقمية».
اختيرت الشابة المغربية بثينة بوجردة ضمن قائمة النسخة الرابعة من مبادرة «رواد الشباب العربي»، التي انطلقت فعالياتها أمس الأحد 14 شتنبر الجاري بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، وهي مبادرة تحتفي بالشباب العربي المبدع في مختلف المجالات.
وبرز اسم بثينة بوجردة في مسار «الصناعات والابتكار»، بفضل ابتكارها سيارة صديقة للبيئة تعمل بالماء، إلى جانب نخبة من المبدعين العرب، بينهم الإماراتي علي حميد اللوغاني الحاصل على أزيد من 90 جائزة في الذكاء الاصطناعي والروبوتات، وعبد الله أبوعبيد مؤسس VIAI Technologies، والمصري عمر محمد غانم مؤسس منصة GAM3S.GG للألعاب، إضافة إلى الإماراتي خالد الشالوبي مبتكر روبوتات إنقاذ وأجهزة أمنية متطورة.
وتتوزع المبادرة، التي تعرف مشاركة 40 رائدة ورائدا يمثلون 13 بلدا عربيا، على عشرة مسارات، تشمل إلى جانب «الصناعات والابتكار» مجالات «الخدمة المجتمعية»، «البحث العلمي»، «الفضاء والتكنولوجيا»، «الطب والعلوم الصحية»، «الاستدامة والبيئة»، «ريادة الأعمال»، «التعليم»، «الهندسة» و«الإعلام والمواطنة الرقمية».
ويشرف على تنظيم هذا الحدث مركز الشباب العربي بشراكة مع مجلس شباب أعمال أبوظبي، وبتعاون مع «أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية» و«مؤسسة الإمارات»، إلى جانب شركاء استراتيجيين من رواد الأعمال.
وتروم المبادرة تعزيز الحضور الريادي للشباب العربي على الساحة الدولية، وربطهم بالمستثمرين وصناع القرار، بما يتيح فرصا للدعم والتمويل وتطوير المشاريع المبتكرة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب بالإمارات ونائب رئيس مركز الشباب العربي، أن هذه المبادرة تمثل منصة استثنائية لتحويل أفكار الشباب إلى إنجازات مؤثرة، مضيفا: «تمكين الشباب هو الاستثمار الأهم في حاضر منطقتنا ومستقبلها، وكل رائد عربي هو شريك في بناء اقتصاد معرفي مزدهر قادر على إحداث تأثير إيجابي عالمي».
وتروم المبادرة تعزيز الحضور الريادي للشباب العربي على الساحة الدولية، وربطهم بالمستثمرين وصناع القرار، بما يتيح فرصا للدعم والتمويل وتطوير المشاريع المبتكرة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب بالإمارات ونائب رئيس مركز الشباب العربي، أن هذه المبادرة تمثل منصة استثنائية لتحويل أفكار الشباب إلى إنجازات مؤثرة، مضيفا: «تمكين الشباب هو الاستثمار الأهم في حاضر منطقتنا ومستقبلها، وكل رائد عربي هو شريك في بناء اقتصاد معرفي مزدهر قادر على إحداث تأثير إيجابي عالمي».