ابتدائية الناظور تدين منتحل صفة وكيل الملك ببني سيدال بثمانية أشهر سجنا نافذة
الهادي بيباح – بني سيدال
أصدرت المحكمة الابتدائية بالناظور نهاية الأسبوع المنصرم حكما بحبس منتحل صفة نائب الوكيل العام للملك ببني سيدال لوطا ثمانية أشهر نافذة، وذلك بعد إدانته بالمنسوب إليه من قبل النيابة العامة بذات المحكمة و التي تابعته في حالة اعتقال إثر تقديمه على أنظارها من طرف الضابطة القضائية.
وبكل جرأة و ثقة في النفس طالب الضنين (م.ق.) البالغ من العمر حوالي 20 سنة والقاطن باحد دواوير بيني سيدال لوطا –طالب- خلال مثوله أمام أنظار هيأة الحكم بالمحكمة الابتدائية يوم الأربعاء 23 نونبر 2016 بإطلاق سراحه مقابل أداء كفالة نقدية و ذلك حتى يتمكن من الاحتفاظ بعمله بإحدى المقاولات بالمنطقة حسب ادعاءه أمام هذه الهيئة، و ذلك بعد سرده لتفاصيل مختلف العمليات الاحتيالية التي انتحل فيها دور نائب الوكيل العام للملك بمدينة فاس.
وبخصوص كيفة إتقانه لدور وكيل الملك من أجل النصب و الاحتيال رغم حداثة سنه و ضعف مستواه الدراسي، أوضح المعني بالأمر أثناء مثوله امام هياة الحكم في جلسة علانية أنه كان يستفيد من مداومته على حضور الجلسات التي تعقد بالمحكمة و كذا لتتبعه لبرنامج مداولة الذي تذيعه القناة الأولى و الذي يعرض تفاصيل مجموعة من القضايا التي فصلت فيها بعض محاكم المملكة.
وكان المعني بالأمر قد أوقفته عناصر الدرك بسرية وكسان بعد ضبطه متلبسا بانتحال صفة نائب الوكيل العام للنصب على بعض الضحايا و التحايل على السلطات الرسمية و تقديمه أمام انظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور يوم الثلاثاء 22 نونبر 2016 الذي تابعه بتهمة النصب و الاحتيال و انتحال صفة رسمية ينظمها القانون.
أصدرت المحكمة الابتدائية بالناظور نهاية الأسبوع المنصرم حكما بحبس منتحل صفة نائب الوكيل العام للملك ببني سيدال لوطا ثمانية أشهر نافذة، وذلك بعد إدانته بالمنسوب إليه من قبل النيابة العامة بذات المحكمة و التي تابعته في حالة اعتقال إثر تقديمه على أنظارها من طرف الضابطة القضائية.
وبكل جرأة و ثقة في النفس طالب الضنين (م.ق.) البالغ من العمر حوالي 20 سنة والقاطن باحد دواوير بيني سيدال لوطا –طالب- خلال مثوله أمام أنظار هيأة الحكم بالمحكمة الابتدائية يوم الأربعاء 23 نونبر 2016 بإطلاق سراحه مقابل أداء كفالة نقدية و ذلك حتى يتمكن من الاحتفاظ بعمله بإحدى المقاولات بالمنطقة حسب ادعاءه أمام هذه الهيئة، و ذلك بعد سرده لتفاصيل مختلف العمليات الاحتيالية التي انتحل فيها دور نائب الوكيل العام للملك بمدينة فاس.
وبخصوص كيفة إتقانه لدور وكيل الملك من أجل النصب و الاحتيال رغم حداثة سنه و ضعف مستواه الدراسي، أوضح المعني بالأمر أثناء مثوله امام هياة الحكم في جلسة علانية أنه كان يستفيد من مداومته على حضور الجلسات التي تعقد بالمحكمة و كذا لتتبعه لبرنامج مداولة الذي تذيعه القناة الأولى و الذي يعرض تفاصيل مجموعة من القضايا التي فصلت فيها بعض محاكم المملكة.
وكان المعني بالأمر قد أوقفته عناصر الدرك بسرية وكسان بعد ضبطه متلبسا بانتحال صفة نائب الوكيل العام للنصب على بعض الضحايا و التحايل على السلطات الرسمية و تقديمه أمام انظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور يوم الثلاثاء 22 نونبر 2016 الذي تابعه بتهمة النصب و الاحتيال و انتحال صفة رسمية ينظمها القانون.
