
ناظورسيتي: أيوب. ص
أعلنت اللجنة المنظمة للمباراة التي ستجمع المنتخب الوطني المغربي بنظيره من النيجر، يوم الجمعة 5 شتنبر 2025 بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، عن الشروع في عملية بيع التذاكر الخاصة بهذا اللقاء الهام، والذي يدخل في إطار التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.
وحسب البلاغ الرسمي، فإن عملية البيع ستنطلق يوم الثلاثاء 26 غشت 2025 ابتداء من الساعة الثامنة صباحا، عبر المنصات الرقمية المعتمدة حصريا، والمتمثلة في الموقع www.webook.com
وتطبيق Webook، وذلك بهدف ضمان تنظيم محكم وتسهيل الولوج للجماهير.
أعلنت اللجنة المنظمة للمباراة التي ستجمع المنتخب الوطني المغربي بنظيره من النيجر، يوم الجمعة 5 شتنبر 2025 بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، عن الشروع في عملية بيع التذاكر الخاصة بهذا اللقاء الهام، والذي يدخل في إطار التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.
وحسب البلاغ الرسمي، فإن عملية البيع ستنطلق يوم الثلاثاء 26 غشت 2025 ابتداء من الساعة الثامنة صباحا، عبر المنصات الرقمية المعتمدة حصريا، والمتمثلة في الموقع www.webook.com
وتطبيق Webook، وذلك بهدف ضمان تنظيم محكم وتسهيل الولوج للجماهير.
أما بخصوص أثمنة التذاكر، فقد حددت اللجنة المنظمة الأسعار وفق درجات مختلفة، حيث تبلغ قيمة تذكرة الدرجة الثالثة 100 درهم، والدرجة الثانية 200 درهم، فيما تصل الدرجة الأولى إلى 300 درهم. كما تم الإعلان عن تذاكر خاصة بمستويات عليا من الضيافة، تشمل صالون الضيافة بـ 1000 درهم، وتذاكر VIP بـ 1500 درهم، وVVIP بـ 2000 درهم، في حين يصل ثمن تذكرة Skybox إلى 20 ألف درهم.
وأكد البلاغ أن كل تذكرة تمنح لحاملها مقعدا مرقما داخل الملعب، مع ضرورة احترام رقم المقعد المخصص، مشددا على أن التوفر على التذكرة يعد شرطا إلزاميا لدخول الملعب سواء بالنسبة للكبار أو الأطفال.
هذه المباراة المرتقبة من المنتظر أن تستقطب جماهير غفيرة، نظرا لأهميتها في مسار التصفيات، ولما تحمله من رمزية لدى الجمهور المغربي الذي يترقب بشغف افتتاح ملعب الأمير مولاي عبد الله في حلته الجديدة.
وأكد البلاغ أن كل تذكرة تمنح لحاملها مقعدا مرقما داخل الملعب، مع ضرورة احترام رقم المقعد المخصص، مشددا على أن التوفر على التذكرة يعد شرطا إلزاميا لدخول الملعب سواء بالنسبة للكبار أو الأطفال.
هذه المباراة المرتقبة من المنتظر أن تستقطب جماهير غفيرة، نظرا لأهميتها في مسار التصفيات، ولما تحمله من رمزية لدى الجمهور المغربي الذي يترقب بشغف افتتاح ملعب الأمير مولاي عبد الله في حلته الجديدة.