إيقاف 25 مهاجرا سريا وحجز قارب "زودياك" بشاطئ "عمار اموسى" نواحي الدريوش
ناظورسيتي | هشام اليعقوبي
تمكنت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية بجماعة دار الكبداني، صبيحة يوم السبت 14 أبريل الجاري، من ضبط 25 مهاجرا غير نظامي ينحدرون من دول جنوب الصحراء وبحوزتهم قارب مطاطي من الحجم الكبير، إضافة إلى محرك كبير من نوع "ياماهـا".
مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي" أوضحت أن هؤلاء الأفارقة الذين يستعدون للابحار نحو إسبانيا جرى ضبطهم بشاطئ "سيدي عمار اموسى" التابع لجماعة "ثزاغين" إقليم الدريوش، وقد تمت إحالتهم على المصالح الامنية بذات الجماعة، بغية التحقيق معهم في تفاصيل الحادث.
تبقى الاشارة إلى أن عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية والقوات المساعدة بالطريق الساحيلي، ساهمت بشكل كبير خلال الايام القليلة المنصرمة، في الحد من ظاهرة الهجرة السرية، عبر توقيفهما لعدد من المهاجرين السريين، بمداشر أخرى قريبة من شاطئ ثزاغين، بحيث بلغ عدد الموقوفين 55 مهاجرا سريا بينهم نساء وأطفال كانوا يستعدون للهجرة سرًا عبر قوارب مطاطية نحو إسبانيـا.
في السياق ذاته، أوضحت مصادر خاصة، أن الحملات الاستباقية التي تباشرها عناصر الدرك الملكي هناك، ترمي إلى وضع حدّ لتواجد المهاجرين السريين بالمنطقة، والتي غالبا ما تكون نقط اِلتقاء عدد من المهاجرين الأفارقة وآخرون يتورطون في توفير اليات للابحار.
تمكنت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية بجماعة دار الكبداني، صبيحة يوم السبت 14 أبريل الجاري، من ضبط 25 مهاجرا غير نظامي ينحدرون من دول جنوب الصحراء وبحوزتهم قارب مطاطي من الحجم الكبير، إضافة إلى محرك كبير من نوع "ياماهـا".
مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي" أوضحت أن هؤلاء الأفارقة الذين يستعدون للابحار نحو إسبانيا جرى ضبطهم بشاطئ "سيدي عمار اموسى" التابع لجماعة "ثزاغين" إقليم الدريوش، وقد تمت إحالتهم على المصالح الامنية بذات الجماعة، بغية التحقيق معهم في تفاصيل الحادث.
تبقى الاشارة إلى أن عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية والقوات المساعدة بالطريق الساحيلي، ساهمت بشكل كبير خلال الايام القليلة المنصرمة، في الحد من ظاهرة الهجرة السرية، عبر توقيفهما لعدد من المهاجرين السريين، بمداشر أخرى قريبة من شاطئ ثزاغين، بحيث بلغ عدد الموقوفين 55 مهاجرا سريا بينهم نساء وأطفال كانوا يستعدون للهجرة سرًا عبر قوارب مطاطية نحو إسبانيـا.
في السياق ذاته، أوضحت مصادر خاصة، أن الحملات الاستباقية التي تباشرها عناصر الدرك الملكي هناك، ترمي إلى وضع حدّ لتواجد المهاجرين السريين بالمنطقة، والتي غالبا ما تكون نقط اِلتقاء عدد من المهاجرين الأفارقة وآخرون يتورطون في توفير اليات للابحار.
