إنفجار قنينة غاز يودي بحياة شخص وجرح آخر
ناظور سيتي: متابعة
تسبب انفجار قنينة للغاز في نشوب حريق في إحدى الطوابق التي يتكون منها مبنى سكني في حي التشارك بمدينة الدار البيضاء.
وكشفت القيادة الجهوية للوقاية المدنية على أن الحريق أودى بحياة شخص واحد وجرح آخر في حالة حرجة.
كما أفادت القيادة الجهوية للوقاية المدنية، أن الحريق شب في شقة الهالك االتي تقع في الطابق الرابع من هذه البناية، على الساعة الثالثة و20 دقيقة بعد الزوال تقريبا.
تسبب انفجار قنينة للغاز في نشوب حريق في إحدى الطوابق التي يتكون منها مبنى سكني في حي التشارك بمدينة الدار البيضاء.
وكشفت القيادة الجهوية للوقاية المدنية على أن الحريق أودى بحياة شخص واحد وجرح آخر في حالة حرجة.
كما أفادت القيادة الجهوية للوقاية المدنية، أن الحريق شب في شقة الهالك االتي تقع في الطابق الرابع من هذه البناية، على الساعة الثالثة و20 دقيقة بعد الزوال تقريبا.
وكانت عناصر الوقاية المدنية قد التحقت بمكان الواقعة بمجرد توصلها بالإشعار، حيث عملت على إخماد الحريق.
وأكد المصدر السابق على أنه تم التمكن من إطفاء الحريق بشكل نهائي حوالي الساعة الخامسة وعشرين دقيقة زوالا.
وقامت عناصر الوقاية المدنية بنقل الشخص الذي أصيب بحروق بليغة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، كما تم إيداع جثة الهالك بمستودع الأموات بمستشفى سيدي مومن بالدار البيضاء.
وفي نفس السياق، فقد شهد الحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء سابقا حادثا مشابها، حيث حدث انفجار قوي داخل شقة سكنية في مشروع "الحسن الثاني"، تسببت فيه قنينة غاز، الأمر الذي أدى إلى اندلاع حريق مهول فارق على إثره شخص الحياة وأصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة.
وكانت قوة الانفجار قد أدت إلى سقوط الضحية المتوفى من الطابق الثالث للعمارة مباشرة إلى الشارع العام، ما تسبب في مصرعه فورا.
للإشارة فإن قنينات الغاز وبشكل خاص ذات الحجم الصغير، كثيرا ما تسبّبت في العديد من مثل هذه الفواجع في جهات مختلفة من المملكة، وكانت سببا في وقوع الكثير من المآسي من قبيل ما عاشه حي التشارك بالدار البيضاء زوال يوم أمس.
وأكد المصدر السابق على أنه تم التمكن من إطفاء الحريق بشكل نهائي حوالي الساعة الخامسة وعشرين دقيقة زوالا.
وقامت عناصر الوقاية المدنية بنقل الشخص الذي أصيب بحروق بليغة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، كما تم إيداع جثة الهالك بمستودع الأموات بمستشفى سيدي مومن بالدار البيضاء.
وفي نفس السياق، فقد شهد الحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء سابقا حادثا مشابها، حيث حدث انفجار قوي داخل شقة سكنية في مشروع "الحسن الثاني"، تسببت فيه قنينة غاز، الأمر الذي أدى إلى اندلاع حريق مهول فارق على إثره شخص الحياة وأصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة.
وكانت قوة الانفجار قد أدت إلى سقوط الضحية المتوفى من الطابق الثالث للعمارة مباشرة إلى الشارع العام، ما تسبب في مصرعه فورا.
للإشارة فإن قنينات الغاز وبشكل خاص ذات الحجم الصغير، كثيرا ما تسبّبت في العديد من مثل هذه الفواجع في جهات مختلفة من المملكة، وكانت سببا في وقوع الكثير من المآسي من قبيل ما عاشه حي التشارك بالدار البيضاء زوال يوم أمس.
